إخترنا لكم Archives - Page 68 of 207 - 180Post

f584dcd189a29749eba93120db523f6b.jpg

تشاركت مع الفقيه القانوني مفيد شهاب في إلقاء محاضرة عن "الأمن القومي العربي وتحدياته الجديدة"، وذلك عند افتتاح اجتماع المكتب الدائم لاتحاد الحقوقيين العرب بعمّان، فثمة أسئلة عديدة تستوجب التفكير بصوت عال، بشأن المفهوم بين التقليدي والجديد للأمن القومي العربي. 

20231009022323.jpg

لم يكن مفاجئا حصول انتفاضة فلسطينية مسلحة (الانتفاضة الثالثة)، وكنا قد حذرنا منذ عام من الزمن، كما حذر غيرنا، وكررنا ذلك مرارا فى مقالات عديدة أن الانفجار آتٍ وأن الكيل قد طفح. وتكفى شرارة بسيطة لتُحدث الانفجار الذى حصل.

سلايدر-4.jpg
Avatar18009/10/2023

تحت عنوان "السبت الأسود: المؤسسة الأمنية عارية"، كتب المحلل السياسي في "معاريف" إفرايم غانور مقالة قارن فيها بين أبعاد حربي تشرين/أكتوبر 1973 و2023، وخلص إلى أن أحداث الساعات الأخيرة "كشفت المؤسسة الأمنية في إسرائيل - الجيش والاستخبارات العسكرية والشاباك ـ وحطمت النظريات الدفاعية الهوسية". ماذا تضمنت المقالة التي ترجمتها "مؤسسة الدراسات الفلسطينية"؟

october-war-1973-01-1024x592-1.jpg
Avatar18007/10/2023

هنري لورانس، مؤرِّخ فرنسيّ وأستاذٌ حائزٌ على كرسيّ تاريخِ العالم العربيِّ المعاصِر في الكولّاج دو فرانس ـ باريس. في نصه الأخير المنشور في "اوريان 21" (ترجمة دينا علي إلى العربية)، يُقدم رواية تاريخية لوقائع حرب تشرين/أكتوبر 1973 هذا معظم ما ورد فيها:

580355732752707350375032573027530275.jpg
Avatar18005/10/2023

في مقالة له في صحيفة "مكور ريشون" الإسرائيلية اليومية، يدعو الكاتب مردخاي كهانا الجيش الإسرائيلي إلى التعامل مع حزب الله عند خط الحدود الشمالية "وما وراءه"، ويضيف "على إسرائيل أن تدرك أن لا مكان للضعفاء في الشرق الأوسط، وأن ضبط النفس ليس قوة، والضعف هو ببساطة ضعف، وهو خطر للغاية".

20190322073604afpp-afp_1ex6rr.h-730x438-1.jpg
Avatar18003/10/2023

يروي رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) في حرب تشرين/أكتوبر 1973 أو ما يسمونها حرب "يوم الغفران" الجنرال إيلي زعيرا للكاتبين في "يديعوت أحرونوت" رونين بيرغمان ويغآل كيفنس بعض أسرار تلك الحرب في هذا النص الذي ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية.

56575757575775.jpg

لسنوات طويلة اختزلت حرب أكتوبر (1973) فى رجلين: «أنور السادات بطل الحرب والسلام»، ثم «حسنى مبارك بطل الضربة الجوية الأولى». كان ذلك إجحافا بالقادة العسكريين الذين خططوا ودربوا وقاتلوا، وبعضهم لامست سيرته الأساطير، كما كان إجحافًا ببطولات الجنود الذين قدموا من قلب الحياة المصرية وضحوا بحياتهم حتى يرفع البلد رأسه مجدداً.