
تتراكم لدول العالم حقوق سحب من صندوق النقد الدولي لقاء اشتراكات تدفعها سنوياً، حتى بلغ ذلك التراكم 650 مليار دولار، وبينها 900 مليون دولار للبنان.
تتراكم لدول العالم حقوق سحب من صندوق النقد الدولي لقاء اشتراكات تدفعها سنوياً، حتى بلغ ذلك التراكم 650 مليار دولار، وبينها 900 مليون دولار للبنان.
يعمل الفرنسيون على تحضير مؤتمر عالمي افتراضي جديد مخصص للبنان، قبل نهاية هذا الشهر، لمتابعة ما تقرر من دعم انساني أقر في مؤتمر مماثل عقد في كانون الأول/ديسمبر الماضي. ويقدر محضرو المؤتمر الحاجات الجديدة الملحة بنحو ٣٠٠ مليون دولار.
كأنها لعبة توزيع أدوار. يُطل قياديو حماس عبر هذه الشاشة وتلك. يتواصلون مع هذه العاصمة وتلك. المتناقضون في مساحة الإقليم العربي والإسلامي أصبحوا أكثر تفهماً لبنية حركة فلسطينية تتبنى مشروعاً يحتمل سلطة ومقاومة في آن معاً!
في سابقة ديبلوماسية لا مثيل لها لبنانياً وربما عربياً، حملت سفيرتا دولتين كبريين في بيروت ملف لبنان الى دولة اقليمية فاعلة وغنية لإستدعائها للمساهمة في انقاذ اقتصاد لبنان من الإنهيار وجيش من التصدع، وشعب من العوز.
العلاقة بين ولي عهد السعودية محمد بن سلمان وولي عهد الإمارات محمد بن زايد ليست على ما يرام، فهل الأزمة التي تمر بها العلاقات السعودية ـ الإماراتية عابرة أم بنيوية، وما هي إرتداداتها على لبنان تحديداً؟
على خلفية كميات انتاج النفط، انفجر الخلاف السعودي الاماراتي، وأدى الى الغاء الإجتماع الذي كان مقرراً أمس (الإثنين) لتحالف "أوبك بلاس" الذي يضم روسيا أيضاً.
"أيام حاسمة يمكن أن ترسم صورة المشهد الحكومي اللبناني بشكل واضح". عبارة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله تأتي غداة عودة رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري إلى بيروت.
في تل أبيب وواشنطن ثمة قناعة أنه "إذا لم يوقَّع الاتفاق النووي حتى نهاية ولاية حسن روحاني، فإنه لن يوقَّع مجدداً". الإنطباع الثاني في تل أبيب أن القدرة على التأثير في قرار واشنطن بصوغ الإتفاق باتت معدومة. المحلل السياسي في "هآرتس" يهونتان ليس يقدم في هذا التقرير مقاربة عن حصيلة الإتصالات الأميركية الإسرائيلية
ما حصيلة "يوم التأمل والصلاة من أجل لبنان" الذي استضافه الفاتيكان في الأول من تموز/يوليو الحالي، وما هي أبعاد هذه المبادرة البابوية ولا سيما مفاعيلها المقبلة؟
قبل عشرين عاماً، بدأ عصر الإنفلاش الأميركي في العالم فكانت حربا أفغانستان والعراق. اليوم، تترك الولايات المتحدة أفغانستان والعراق بلدين مدمرين، بعدما أخفقت في مهمة "بناء الأمم"، وتواضعت أهدافها إلى مجرد البحث عن السبل الكفيلة بحماية سفارتيها في كابول وبغداد وتجنيبها "لحظة سايغون".