
يصح القول في تاريخ العلاقات الفرنسية التركية إنه تاريخ متقلب منذ مائة سنة حتى يومنا هذا. ثمة عناصر إشتباك بين فرنسا وتركيا تتوزع بين أوروبا والمنطقة العربية.. والأهم في القارة الإفريقية.
يصح القول في تاريخ العلاقات الفرنسية التركية إنه تاريخ متقلب منذ مائة سنة حتى يومنا هذا. ثمة عناصر إشتباك بين فرنسا وتركيا تتوزع بين أوروبا والمنطقة العربية.. والأهم في القارة الإفريقية.
من المأساة أن يصبح خبر توقيع أمر الدفع للشركة الفائزة بورقة اللوتو اللبنانية، ونقصد بها "فايزر"، مُفرحًا وإيجابيًا، ومتى؟ الآن في كانون الثاني/ يناير 2021، أي بعد حوالي السنة من انطلاق صافرة كورونا في لبنان والعالم.
ليام دينينغ، كاتب أميركي متخصص في شؤون الطاقة. في مقالة نشرها في موقع "بلومبرغ" بالإنكليزية، في 13 من الشهر الحالي، يسلّط الضوء على علاقة الحزب الجمهوري بشركات النفط الكبرى. ماذا كتب دينينغ؟
رب ضارة نافعة، ومن رحم الأزمات تولد الفرص. هذا لسان حال بعض الناظرين إلى ما تبقى في الكأس اللبنانية بدلاً من البكاء ليل نهار على أطلال الإنهيار المالي الطاحن.
يدخل الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن البيت الأبيض، مثقلاً بتحديات ربما لم يعرفها سوى رؤساء أميركيون قلائل عند منعطفات مصيرية مرت بها أميركا منذ الإستقلال والحرب الأهلية والحربين العالميتين وبينهما الكساد الكبير، وصولاً إلى هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001، والحربين على أفغانستان والعراق.
بعد انتهاء مؤتمر الأستانة بخصوص تقرير مصير الوضع المصري بانتصار واضح للإنجليز، لم يتمكن الخليفة من منع البريطانيين من احتلال مصر وقد رست سفنهم حتى من قبل انعقاد المؤتمر قرب الإسكندرية!
مثل سائر بلدان المعمورة، عانى المغاربة من فيروس كوفيد 19، وإكراهات الإجراءات الاحترازية، ومنها إعلان حالة الطوارئ والحجر الصحي، لكن الجائحة لم تقف عند حدود المعضلة الصحية، بل تحولت إلى أزمة اقتصادية ـ اجتماعية رمت بثقلها على قضية حقوق الإنسان في البلاد.
التضامن مع شخصية ما، ككل شيء في أيامنا هذه، بات سلعة. ثرثرة، إصطناع قيمة، شراء صيت، واجب إجتماعي، وهكذا.
إنه موعد الذكرى السنوية العاشرة للربيع العربي. سلسلة من الثورات جعلت المنطقة أقل أماناً. الحروب في سوريا وليبيا واليمن. صعود "داعش". الهجرة. ذلك وغيره إرتبط بأحداث العام 2011. الآن هناك امكانية لتكرار ما حدث مجدداً، وهذا الأمر ليس مرتبطاً بمكائد وكالة الاستخبارات المركزية، وإنما بالقمح الروسي. كيف؟
في يومٍ من أيّام نيسان/ أبريل 1991، استقلّيتُ التاكسي فجراً، قاصدةً مبنى عملي في إذاعة الشرق. كنتُ قد وصلتُ للتوّ إلى باريس، وكلّ شيءٍ من حولي يرشح وحشةً وغربةً. في الدرب، توقّف بنا السائق، أقلّه، ثلاثين مرّة. أي، كلّما لاح له ضوءُ شارة المرور الأحمر.