
منذ صعود دور محمد حسنين هيكل بجوار «جمال عبدالناصر» أخضعت كل كلمة كتبها لمتابعة وتحليل الاستخبارات الإسرائيلية لاستنتاج ما يفكر فيه رجل مصر القوى.
منذ صعود دور محمد حسنين هيكل بجوار «جمال عبدالناصر» أخضعت كل كلمة كتبها لمتابعة وتحليل الاستخبارات الإسرائيلية لاستنتاج ما يفكر فيه رجل مصر القوى.
يُقدّم الكاتب رونين بيرغمان في هذا الجزء من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية" رواية المؤسسة الأمنية العبرية لعملية الإستشهادي أحمد قصير ودور عماد مغنية في عملية تفجير السفارة الأميركية عام 1982 ومقري المارينز والمظليين الفرنسيين في بيروت عام 1983.
يكشف الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل (نهوض العاصفة الخضراء) من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان شاهبور بختيار اخر رئيس وزراء إيراني في عهد الشاه محمد رضا بهلوي طلب رسميا من جهاز "الموساد" اغتيال الامام اية الله الخميني في مقر إقامته في باريس قبيل عودته الى طهران، ولكن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية اساءت التقدير. لماذا وكيف؟
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان كيف إتخذت القيادة السياسية والأمنية في تل أبيب قرار إغتيال الرئيس العراقي صدام حسين، غداة تدمير المفاعل النووي العراقي وعدد من العلماء العاملين فيه.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان كيف ضرب صقور اليمين "الاسرائيلي" بعرض الحائط بكل نصائح العلماء النوويين في "اسرائيل" ومضوا قدماً في شن غارة جوية أدت إلى تدمير المفاعل النووي العراقي.
أطلق "الموساد" العنان لعملائه في كل مكان في العالم للبدء بحملة واسعة لقتل العلماء العراقيين والأجانب العاملين في البرنامج النووي العراقي. ويروي رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، تفاصيل ثلاث عمليات اغتيال.
في الحلقة السابقة من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، أضاء الكاتب رونين بيرغمان على كيفية قيام عملاء الاستخبارات "الاسرائيلية" بتفجير اجهزة الطرد المركزي التي كانت قد صُنعت لمصلحة مفاعل "اوزيراك" النووي العراقي في معمل ضخم في الريفييرا الفرنسية.
"نبوخذ نصر"؛ عنوان إختاره رونين بيرغمان، مؤلف كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، لهذا الفصل وفيه يروي كيفية إنخراط "اسرائيل" في العمل ضد العراق لمنعه من إمتلاك التقنية النووية.. والبداية من عند تفجير المصنع الذي كان يُصنّع المفاعلات النووية العراقية في منطقة الريفييرا الفرنسية.
في الحلقة 64 السابقة من حلقات كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، شرح الكاتب رونين بيرغمان كيف تمكن "الموساد" من زرع أجهزة تنصت في الكرسي الذي يجلس عليه محمود عباس في مكتبه بتونس. ماذا بعد؟ الجواب في هذه الحلقة.
في هذه الحلقة من كتابه “انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية”، يعرض الكاتب رونين بيرغمان لكيفية مطاردة "الموساد" كُلّ من صنّفه "متورطاً" في عملية ميونيخ عام 1972 (خطف الرياضيين "الإسرائيليين" في عملية هدفت الى مبادلتهم بأسرى فلسطينيين لدى "إسرائيل" قبل أن يُقتلوا لاحقاً).