
لو كان الشهيد كمال جنبلاط على قيد الحياة اليوم، لبلغ من العمر مائة وثلاث سنوات. ولو كان يرى من حيثُ هو الآن ما يجري في لبنان وسوريا، لكان حتماً سيقول أنهم لو سمعوا منه في البلدين، لما وصلنا الى انتهاء لبنان القديم وتدمير سوريا.
لو كان الشهيد كمال جنبلاط على قيد الحياة اليوم، لبلغ من العمر مائة وثلاث سنوات. ولو كان يرى من حيثُ هو الآن ما يجري في لبنان وسوريا، لكان حتماً سيقول أنهم لو سمعوا منه في البلدين، لما وصلنا الى انتهاء لبنان القديم وتدمير سوريا.
في الحلقة الرابعة من كتاب "أجمل التاريخ كان غداً" لإيلي فرزلي نقرأ في تفاصيل "حرب السنتين" (1975- 1976) وما تركته من ندوب على مدينة زحلة، عاصمة البقاع.
تذكرتُ وأنا أقرأ من واشنطن العاصمة كيف تناولت الصحف البيروتية خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله (الرئيس الفعلي للجمهورية)، حول قضية الحكم الذي اصدرته المحكمة العسكرية بشأن عامر الفاخوري، ما حلّ برئيس فعلي للجمهورية اللبنانية في العام 1969.