فرنسا Archives - Page 39 of 46 - 180Post

franceflagsamuelpaty1final_pete_kreiner_0.png

لا أعلم كم استغرقت عملية قطع رأس أستاذ التاريخ الفرنسي، صمويل باتى، بسلاح أبيض، على يد شاب شيشاني فى الثامنة عشرة من عمره، ولد فى موسكو.

IMG-20200528-WA0108_3.jpg

وفق الدستور، إذا لم يتأجل موعد الإستشارات النيابية المُلزمة لتسمية رئيس جديد للحكومة اللبنانية، حسبما هو مقرر يوم الخميس في 22 تشرين الأول/أكتوبر، فإن سعد الحريري سيُصبح رئيساً مكلفاً، هل لهذا المسار أن يتبدل أو يتعدل؟

2020-10-17T115328Z_193723330_RC2BKJ91V75M_RTRMADP_3_FRANCE-SECURITY-1200x744-1.jpg

كيف عاشت فرنسا دخولها في "الموجة الثانية" من انتشار وباء كورونا وتزامنها مع تصاعد الحملة ضد "التطرف الاسلامي" مع جريمة ذبح المدرس في احدى ضواحي باريس ؟ وما هي تفاعلات هذين الحدثين داخل المجتمع الفرنسي ؟

iraq-paper-copy-copy-2-copy-3-copy-1-copy-1.jpg

ليس صحيحاً أن القوى السياسية الشكل والطائفية المضمون موافقة على الورقة الفرنسية الإصلاحية. لقد ذرّوا الرماد في عيون بعضهم البعض في قصر الصنوبر في الأول من أيلول/سبتمبر بحضور رئيس فرنسا ايمانويل ماكرون، واتفقوا جميعاً على ذر نفس الرماد في عيون ماكرون نفسه بـ"فهلوة" لبنانية معهودة. "فهلوة" يكشف استخدامها البائس المفرط سيطرة التكتيك المناوراتي المرحلي على حساب الاستراتيجيا التأسيسية.

IMG-20201013-WA0025.jpg

ما هي أهداف السياسة الخارجية التوسعية للرئيس التركي رجب طيب اروغان، وما هي ودوافعها وحدودها؟ ما هو مستقبل العلاقات الفرنسية – التركية المتدهورة؟ كيف ينوي الاتحاد الأوروبي التعامل مع هذا "الشريك المتوسطي الصعب"؟         

121142428_1636012199886549_1468516317514404581_o-1280x853.jpg

إنه سعد الحريري الثالث. نسخة لا تنعتق من سابقتيها ولكن الأهم فيها أنها تضع هذا الزعيم السياسي على سكة لبنانية أكثر رحابة، لا سيما عندما تضيق الخيارات الإقليمية والمحلية، فلا يكون مُحرجاً بحليف أو صديق أو ديوان. لنقرأ سوية مضمون إطلالة سعد الحريري مع الزميل مارسيل غانم ضمن برنامج "صار الوقت" ليل الخميس الماضي.

gettyi--1280x803.jpg

هل يمكن أن نشهد قريباً جلوس أول امرأة على "عرش الشانزليزيه"؟ أم أن الفرنسيين، مثلهم مثل الأمريكيين، وغالبية العالم الثالث والدول الإسلامية، لا يولون امرأة رئيسة عليهم، برغم الاستثناءات الأسيوية في باكستان (بيناظير بوتو)، وبنغلاديش (خالدة ضياء)، وأندونيسيا (ميجاواتي سوكارنو بوتري)؟