"دود الخل منه وفيه". يُضرب هذا المثل الشعبي الفلسطيني للتدليل على أن جزءاً من المشكلة التي تواجه الإنسان في بعض الأحيان تكون بسبب الإنسان نفسه.
"دود الخل منه وفيه". يُضرب هذا المثل الشعبي الفلسطيني للتدليل على أن جزءاً من المشكلة التي تواجه الإنسان في بعض الأحيان تكون بسبب الإنسان نفسه.
تطرح هذه الورقة البحثية التي أعدها الكاتب وليد حباس من أسرة المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) ما تسميها مرحلة ما بعد محمود عباس (أبو مازن) من زاوية إلقاء الضوء على الطبيعة الاستعمارية لإسرائيل التي تنظر إلى الحقل السياسي الفلسطيني على أنه يجب أن يخضع إلى مجال هيمنتها وتدخلها.
مع تقدّم الرئيس محمود عباس في العمر، فإن التغيير في قيادة الحركة الوطنية الفلسطينية بات وشيكاً. لكن يبقى من غير الواضح كيف سيتم اختيار خليفته. يتعين على عباس، والحلقة المحيطة به، أن يعملوا على ضمان حدوث عملية إنتقالية سلسة تحظى بثقة الناس، لأن أي فشل سيتسبب بأعمال عنف، أو حتى إنهيار السلطة الفلسطينية، بحسب تقرير لـ"مجموعة الأزمات الدولية"، ننشر ملخص عنه هنا.
لا يختلف رئيس سلطة رام الله الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) عن غيره من الزعماء والرؤساء والقادة العرب المتمسكين بحكمهم وسلطتهم (لا يمكن ان يتركوا كرسي الحكم الا بالموت)، سوى انه "عميدهم" الأكبر سناً بينهم، وهو قد بلغ السابعة والثمانين من عمره.
أتوقف عن القراءة أو الكتابة لألحق بنشرة الأخبار تفاديا لصنع رأي تنقصه المعلومات الأحدث. أجلس أمام الشاشة ومعي فنجاني. أندم على دقائق تضيع أمام إعلانات يفرضونها على ذوى الحاجة إلى معلومات جديدة مثلي.
في الحلقة 64 السابقة من حلقات كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، شرح الكاتب رونين بيرغمان كيف تمكن "الموساد" من زرع أجهزة تنصت في الكرسي الذي يجلس عليه محمود عباس في مكتبه بتونس. ماذا بعد؟ الجواب في هذه الحلقة.
في الحلقة 63، من حلقات كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، شرح الكاتب رونين بيرغمان كيف تمكن "الموساد" عبر مسؤول الامور اللوجستية في منظمة التحرير الفلسطينية عدنان ياسين من اغتيال المسؤول الفلسطيني عاطف بسيسو في باريس. في الحلقة 64 يشرح ظروف زرع "الموساد" أجهزة تنصت في مكتب محمود عباس في تونس.
تكاد تكون الوظيفة المتبقية للسلطة الفلسطينية مواصلة المفاوضات مع الكيان الصهيوني حتى ولم تكن تلك الأخيرة مرتبطة بهدف تكتيكي أو استراتيجي تطمح اليه القيادة الفلسطينية. لماذا؟
لا أُخفي عليكم كمية الاحباط التي انتابتني بعد مقابلة السيد خالد مشعل (رئيس قيادة حركة حماس في الخارج) مع قناة تلفزيونية تركية بالأمس، حيث ذكر الشروط الثلاثة للذهاب إلى تهدئة مع المحتل، وهي وقف الاعتداءات على الأقصى؛ إغلاق قضية الشيخ جراح ووقف الاعتداء على غزة.
يحاول بنحاس عنباري المحلل في "مركز القدس للشؤون العامة والسياسة"، أحد مطابخ السياسات الإسرائيلية، وضع أحداث القدس في قالب مختلف، جوهره الإضاءة على التناقضات داخل المجتمع الفلسطيني. ماذا تضمنت مقالة عنباري؟