لا يختلف رئيس سلطة رام الله الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) عن غيره من الزعماء والرؤساء والقادة العرب المتمسكين بحكمهم وسلطتهم (لا يمكن ان يتركوا كرسي الحكم الا بالموت)، سوى انه "عميدهم" الأكبر سناً بينهم، وهو قد بلغ السابعة والثمانين من عمره.
لا يختلف رئيس سلطة رام الله الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) عن غيره من الزعماء والرؤساء والقادة العرب المتمسكين بحكمهم وسلطتهم (لا يمكن ان يتركوا كرسي الحكم الا بالموت)، سوى انه "عميدهم" الأكبر سناً بينهم، وهو قد بلغ السابعة والثمانين من عمره.
نشر معهد السياسات والإستراتيجيا في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" دراسة أعدها الباحث الإسرائيلي (موشيه ألبو) تتناول الأزمة السياسية اللبنانية بأبعادها المتعددة.. وهذا نصها الحرفي:
للمرة الأولى منذ بدء وساطتها بين لبنان وإسرائيل في العام 2012، لأجل التوصل إلى خط حدودي مشترك ينهي النزاع الحدودي البحري، نجحت الولايات المتحدة في ترك إنطباع إيجابي لدى الحكومة اللبنانية. فما هو سر الإرتياح اللبناني؟
نعرض عليكم اليوم، ومضات غير ذات مغزى، وبنية صافية كلون الأزرق السماوي وقلب أبيض لا يحمل أهدافاً من وراء ما يعرضه من تجليات، لنجمة زرقاء، تظهر في سماوات مختلفة، وفي ظروف متعددة وبأشكال متنوعة..
قرنٌ مضى، والعرب مقيمون في المستحيل. أعظم انجازاتهم مراكمة الفشل. بعد مائة عام، صارت القارة العربية، مقيمة في الشتات والعبث. لبنان برهن أنّه وفيّ لأصوله الانحطاطية. هذا الكلام، ليس تعسفياً. فاز الانحطاط ونُحرت الحداثة وقُتل روادها، وذهبت النضالات هباءً.
يكشف الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل (نهوض العاصفة الخضراء) من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان شاهبور بختيار اخر رئيس وزراء إيراني في عهد الشاه محمد رضا بهلوي طلب رسميا من جهاز "الموساد" اغتيال الامام اية الله الخميني في مقر إقامته في باريس قبيل عودته الى طهران، ولكن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية اساءت التقدير. لماذا وكيف؟
تحتاج مصر إلى نظرة جديدة لسياستها الخارجية، فلسفتها وأولوياتها، تجدد حيويتها وقدرتها على المبادرة فى أوقات عصيبة تومئ بتحولات عاصفة فى العلاقات الدولية والإقليمية على السواء.
في مقالة له نشرتها "يسرائيل هيوم"، يُسلط السفير الإسرائيلي الأسبق في القاهرة إسحاق ليفانون الضوء على زيارة الوسيط الأميركي في ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل عاموس هوكشتاين، إلى كل من بيروت وتل أبيب لإيجاد حلّ للـ860 كلم2 المتنازع عليها بين الجانبين.
الباحثون في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي سيما شاين، راز تسميت، وأفرايم أسكوالي، نشروا دراسة في نشرة "تقديرات إستراتيجية" التي يصدرها المعهد تتمحور حول مآلات الملف النووي الإيراني، وهذا أبرز ما تضمنته، كما ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية إلى اللغة العربية:
من هو المسؤول عن إفقار وإذلال الوطن والمواطن؟ من هو السبب في مآسي لبنان على مدى عقود من الزمن؟ من الذي خرّب الاقتصاد وأعدم المؤسسات؟ من كان وراء الاعتداءات الإسرائيلية منذ العام 1948، وحتى تاريخ قريب؟ من المسؤول عن اجتياح بيروت واحتلال الجنوب والحرب الأهلية الهمجية؟