
العلاقة التركية الإسرائيلية في ضوء ما إستجد من "غزل" بين أنقرة وتل أبيب مؤخرا ودخول عوامل أخرى أبرزها التطبيع الإسرائيلي مع دول عربية متنافرة مع تركيا، محور مقالة للمحلل في "هآرتس" الإسرائيلية تسفي برئيل تضمنت الآتي:
العلاقة التركية الإسرائيلية في ضوء ما إستجد من "غزل" بين أنقرة وتل أبيب مؤخرا ودخول عوامل أخرى أبرزها التطبيع الإسرائيلي مع دول عربية متنافرة مع تركيا، محور مقالة للمحلل في "هآرتس" الإسرائيلية تسفي برئيل تضمنت الآتي:
سرّعت العقوبات الاميركية الاحادية التي فرضت على حزب الله الانهيار الإقتصادي والمالي في لبنان وافقار اللبنانيين واغناء الحزب المستهدف نفسه!.
أوحت زيارة الرئيس المكلف سعد الحريري إلى القصر الجمهوري، اليوم (الإثنين) بتحريك المياه الراكدة في بركة تأليف الحكومة اللبنانية الجديدة. هذا الإنطباع تبدده وقائع المشاورات التي سبقت الزيارة.
يعتقد كثيرون في إيران أن انتخاب جو بايدن رئيسًا للولايات المتحدة هو فرصة جدية لإيران وللمجتمع الدولي، يمكن أن تتحول تهديدًا إذا لم يتم استغلالها، وللقيام بذلك، تحتاج إيران إلى خارطة طريق وإلى تغيير في اللهجة الدبلوماسية بما يكفل إعادة إحياء الإتفاق النووي من دون شروط ورفع العقوبات لتبدأ بعدها مرحلة جديدة على طريق الخوض في حوار شامل مع واشنطن.
لو تقدم جبران باسيل اليوم بترشيحه عن أحد المقاعد المارونية في الجنوب أو البقاع، وجرت الإنتخابات النيابية غداً، لكان تقدم على كل مرشحي حزب الله وحركة أمل، ليس بالأصوات المسيحية، بل بالأصوات الشيعية أولاً. ما هي مناسبة هذه الفرضية؟
لم يكن اليوم السابع من تشرين الثاني/نوفمبر 2020 عادياً في تاريخ رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل. كان يوماً عصيباً بكل ما للكلمة من معنى، بعد نشر قرار العقوبات الأميركية التي طالته وانتشر خبرها في لبنان والعالم كالنار في الهشيم.
قُضي الأمر. جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأميركية. المسألة مسألة توقيت. من الآن وحتى موعد إنتهاء ولاية دونالد ترامب في العشرين من كانون الثاني/يناير 2021، ربما تكون أسابيع حبلى بالمفاجآت، وأول مؤشراتها لبنانياً فرض عقوبات أميركية على رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
إستهدفت العقوبات الأميركية للمرة الأولى شخصيتين محسوبتين على نبيه بري وسليمان فرنجية: علي حسن خليل ويوسف فنيانوس. ما هي أبعاد هذه الخطوة الأميركية ولماذا في هذا التوقيت بالذات؟
لا شك ان عيد ميلاد جبران باسيل الخمسيني في حزيران/يونيو الماضي جاء مختلفاً عن أعياده السابقة التي كانت تأتي في ذروة صولاته وجولاته السياسية في لبنان والخارج، وتجمع من حوله ثلة من المحبين الحقيقيين والمتملّقين. من المُفترض أن يكون الرجل اليوم في ذروة القلق، أولاً على وضعه الشخصي، وثانياً على التيار الحر، وثالثاً حيال منصب الرئاسة الذي ما فارقه يوماً.
اثارت مقالتي الاخيرة في موقع 180 بعنوان "حزب الله الى أين" تعليقات عديدة حملتني على توضيح ما كتبت.