
في الحسابات الميكافيلية، صاحب الهدف باستطاعته أن يستخدم الوسيلة التي يريدها، فالغاية تبرر الوسيلة. إذا ما أسقطنا هذه القاعدة على أحداث الطيونة الدامية، يظهر معنا أن "القوات اللبنانية" أكثر من تنطبق عليها هذه القاعدة، عبر تسجيلها اهدافاً عدة بضربة واحدة!