
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان كيف دفعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية (2000) الاستخبارات "الإسرائيلية" الى تجنيد تكنولوجيا الإتصالات لمصلحة سياسة "القتل المتعمد"، أي الإغتيال.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان كيف دفعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية (2000) الاستخبارات "الإسرائيلية" الى تجنيد تكنولوجيا الإتصالات لمصلحة سياسة "القتل المتعمد"، أي الإغتيال.
لم تنته تداعيات "كارثة انصارية" في جنوب لبنان عام 1997 بالاطاحة بمدير "الموساد" في "إسرائيل" داني ياتوم، بحسب ما يروي الكاتب رونين بيرغمان، في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، بل تجاوزت هذا الأمر لتؤدي الى ما يشبه ورشة اعادة بناء الاذرع الاستخبارية كلها.
تأتي زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن المرتقبة إلى الشرق الأوسط، بين 13 و16 الشهر الجاري، في فترة شديدة الحساسية. فإذا أراد بايدن تفادي المخاطر والعواقب التي تلوح في الأفق، وإنقاذ خطط واشنطن للمنطقة، عليه "الدفع نحو علاقات دبلوماسية أقوى بين إيران وجيرانها، وإبرام إتفاق نووي جديد"، كما يقول ولي نصر وماريا فانتابي(*)
تستضيف الدوحة يومي غدٍ (الثلاثاء) وبعد غدٍ (الأربعاء) المحادثات الإيرانية ـ الأميركية غير المباشرة، وذكرت وکالة "رويترز" أن مسؤول الملف النووي التفاوضي روبرت مالي سيمثل بلاده، فيما يتمثل الجانب الإيراني بكبير المفاوضين الإيرانيين علي باقري كني.
كتب المحلل العسكري "الإسرائيلي" رون بن يشاي مقالة في صحيفة "يديعوت أحرونوت" وضع فيها إغتيال الضابط في الحرس الثوري حسن صيّاد خدياري في خانة حرب الظلال بين طهران وتل أبيب، ولو أنه لم يقل ذلك مباشرة.
يقول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان عملية اغتيال القيادي في حزب الله رضا ياسين (ابو علي رضا) في منطقة النبطية، شكّلت بداية لإعادة هيكلة شبكات تنفيذ القتل المتعمد (الإغتيالات).
قبل حوالي الـ48 ساعة الماضية، أوردت وكالة أنباء "تسنيم" أن "قيادة الحرس الثوري النووية"، وبالتعاون مع قيادة مكافحة التجسس التابعة لجهاز استخبارات الحرس الثوري، أحبطت عملية إرهابية ضخمة كان من المقرر تنفيذها في منشأة "فردو" النووية (أهم منشأة نووية إيرانية- جنوب طهران) قبل عطلة عيد النورز التي تبدأ في 21 آذار/ مارس.
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان في فصل بعنوان "انتقام مغنية" ما يزعم انها عمليات نفذها رجال عماد مغنية في انحاء مختلفة من العالم ردا على اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد عباس الموسوي.
منذ صعود دور محمد حسنين هيكل بجوار «جمال عبدالناصر» أخضعت كل كلمة كتبها لمتابعة وتحليل الاستخبارات الإسرائيلية لاستنتاج ما يفكر فيه رجل مصر القوى.
يُقدّم الكاتب رونين بيرغمان في هذا الجزء من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية" رواية المؤسسة الأمنية العبرية لعملية الإستشهادي أحمد قصير ودور عماد مغنية في عملية تفجير السفارة الأميركية عام 1982 ومقري المارينز والمظليين الفرنسيين في بيروت عام 1983.