ما هي أجواء باريس حيال مستقبل علاقاتها مع واشنطن غداة الاتصال الرسمي الأول بين الرئيسين الفرنسي ايمانويل ماكرون والأميركي جو بايدن بعد تسلم الاخير مهامه الرسمية؟
ما هي أجواء باريس حيال مستقبل علاقاتها مع واشنطن غداة الاتصال الرسمي الأول بين الرئيسين الفرنسي ايمانويل ماكرون والأميركي جو بايدن بعد تسلم الاخير مهامه الرسمية؟
تتناول الصحافة الإسرائيلية يومياً الملف الإيراني من زاوية ترقب تعامل إدارة جو بايدن مع الإتفاق النووي. صحيفة "يسرائيل هَيوم" اليمينية نشرت، أمس (الإثنين) مقالة تسلّط الضوء على روبرت مالي بصفته "المرشح للقضاء على إرث دونالد ترامب في الشرق الأوسط". ماذا تقول المقالة المذيلة بتوقيع المحلل السياسي الإسرائيلي أمنون لورد؟
مرّ العقد الثاني في الألفية الثانية. عقد حافل بالكثير من الوقائع التي يمكن أن يساعدنا تحليلها في فهم أفضل للصراع القائم ومساره لا سيّما في الإقليم بحيث يمكن الارتكاز عليها مفاهيمياً والتأسيس لأي تحليل أو مقاربة في قابل الأيام.
بول كروغمان، الكاتب الأميركي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد، يتناول في مقالة نشرتها "نيويورك تايمز"، ما أسماه "إنحراف الحزب الجمهوري"، حتى من قبل ولاية دونالد ترامب.
لا يتقدم إقليميا أي ملف على الملف الأميركي ـ الإيراني (أو الملف النووي). ثمة تحليلات كثيرة، لكن حجر الزاوية هو كيفية تصرف واشنطن مع طهران في الأسابيع القليلة المقبلة. بالمقابل، كيف يستعد جهاز الموساد الإسرائيلي لملاقاة الإحتمالات الأميركية؟
بثت المدونة الصوتية في موقع "المونيتور" الأميركي تقريراً بصوت السيناتور الديموقراطي الأميركي كريس فان هولن، يقدّم فيه قراءة لمسار العلاقات الأميركية ـ الإيرانية في مرحلة جو بايدن يعبّر عن مناخ ا|لإدارة الجديدة. ماذا يقول هولن؟
إستبشر اللبنانيون خيرًا بإنطلاق المفاوضات الحدودية البحرية غير المباشرة مع العدو الإسرائيلي بوساطة أميركية وبرعاية الأمم المتحدة، كون المهمة سُلّمت لجيشهم الوطني الذي يثقون به ويعتبرونه المؤسسة الأكثر قدرة على استعادة الحقوق الوطنية التي قد تساهم في انتشال لبنان من أزمته المالية الخانقة.
يرث جو بايدن من سلفه دونالد ترامب بلداً منقسماً على نفسه، معادياً لنصف الكرة الأرضية، وإقتصاداً يعاني ركوداً حالياً هو الأسوأ منذ أزمة 2009 بفعل أزمة كورونا، وفقراً يزداد حدةً، وتفاوتاً طبقياً ببونات شاسعة مهددة للتوازن الاجتماعي وربما السلم الأهلي أيضاً.
هل تحوّلت المبادرة الفرنسية إلى عبء على الفرنسيين بعدما أقفلت الأبواب اللبنانية بوجهها أم تملك فرصة جديدة، عبر إعادة تعويمها أوروبياً وفاتيكانياً؟