
بالتزامن مع دخول الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين في قطاع غزة شهرها السادس، تناقلت بعض وسائل الإعلام الأمريكية معلومات عن مباحثات غير مباشرة أجراها الجانبان الأمريكي والإيراني في كانون الثاني/يناير الماضي في العاصمة العُمانية مسقط.
بالتزامن مع دخول الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين في قطاع غزة شهرها السادس، تناقلت بعض وسائل الإعلام الأمريكية معلومات عن مباحثات غير مباشرة أجراها الجانبان الأمريكي والإيراني في كانون الثاني/يناير الماضي في العاصمة العُمانية مسقط.
يغور الجرح في حنايا القلب يا غزة، فلا نستطيع أمام ظلمة عيشك ويومك وهذه الشهور الممتدة أن نلثم جراحك أو نبلسمها؛ أن نلمس نداوة جباه من كُتبت لهم الحياة أن يُولدوا في عيد الأم، ولا أن نواسي أمّاً فقدت ما فقدت، ولا أن نلاقي طفلاً بلقمة خبز تسد رمقه.
في زمن الاستعمار (كولونيالية، إمبريالية، إلخ..) الذي ما زالت له اليد الكبرى في بلادنا، لا يحكم المركز مباشرة بل عن طريق حكومات محلية، إحداها في منطقتنا "دولة" إسرائيل.
يُقدّم الرئيس السابق لجهاز "الشاباك" الإسرائيلي يوفال ديسكن "مضبطة اتهام" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يُحمله فيها مسؤولية الإخفاقات والتهديدات التي واجهت وتواجه إسرائيل، ولا سيما حدث "طوفان الأقصى"، ويخلص في مقالة له في موقع قناة "N12" التلفزيونية الى تحديد الأسباب التي يعتقد أنها تمنع الجيش الإسرائيلي من تحقيق "النصر المطلق". وهذا نص المقالة، كما ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية:
في التاسع عشر من كانون الثاني/يناير الماضي، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن انه تباحث مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بمشروع "حل الدولتين" وبما يفضي إلى إقامة "دولة فلسطينية"، وبحسب بايدن أن هناك نماذج عدة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة ولكنها منزوعة السلاح.
أثار البيان الصادر عن حركة فتح، الأسبوع الماضي، استياءً واسعاً لدى شرائح واسعة من الشعب الفلسطيني. صحيح أنّه أتى رداً على بيان لحركة حماس يستنكر تعيين رئيس وزراء فلسطيني جديد خلفاً لمحمد إشتية، الا أنّ العبارات التي تضمنها بيان فتح ولا سيما تحميل حركة حماس المسؤولية عن تدمير قطاع غزة، جاءت في غير أوانها خاصة أنّ العدوان الإسرائيلي على غزة ما يزال مستعراً ولا أفق قريباً لنهايته.
ما هي آخر مستجدات التوجهات الفرنسية الخارجية حيال القضايا الإقليمية ومن بينها تطورات الأوضاع الشرق أوسطية واللبنانية؟
فى خضم الحديث عن مفاوضات تتقدم وتتعثر بشأن التوصل إلى هدنة مطولة فى غزة كخطوة أولية، كما تحاول بعض الأطراف الدولية الإيحاء، وذلك فى الطريق إلى التوصل إلى وقف إطلاق النار، يزداد التصعيد العسكرى الإسرائيلى سواء على الأرض أو فى الأهداف: بنيامين نتنياهو يكرر أن العملية فى رفح ستحصل، حتى لو تأخرت بعض الوقت. ويلخص «معادلة رفح» بالآتي: عدم التحرك فى رفح يعنى خسارة الحرب.
حزنٌ شاهقٌ. تمنعه، فيحضر ويقيم. هو حزنٌ شرعيٌ. السماء أفتت بصداقة الموت. هو خلاص مؤقت. البقاء في غزة مكلفٌ ودامٍ. جلجلة، وقد تنسى القيامة أن تقوم بواجبها.
ما الذي حدا بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لكي يُوقّع اتفاقاً أمنيّاً مع أوكرانيا وليُعلِن أنّه سيرسل قوّات عسكريّة للمشاركة في الصراع الروسي ـ الأوكراني؟