
نشر معهد السياسات والإستراتيجيا في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" دراسة أعدها الباحث الإسرائيلي (موشيه ألبو) تتناول الأزمة السياسية اللبنانية بأبعادها المتعددة.. وهذا نصها الحرفي:
نشر معهد السياسات والإستراتيجيا في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" دراسة أعدها الباحث الإسرائيلي (موشيه ألبو) تتناول الأزمة السياسية اللبنانية بأبعادها المتعددة.. وهذا نصها الحرفي:
ظهر يوم الثلاثاء الماضى، كان هناك حدث مهم فى مكتبة الإسكندرية، وهو افتتاح جناح أو متحف أو معرض محمد حسنين هيكل فى المكتبة، وهو المشروع الذى جرى الاستعداد له منذ شهور طويلة.
فى الوقت الذى اشتعلت فيه الثورة المجرية ضد السيطرة السوفيتية والتردد الأمريكى الواضح فى نصرتها خوفا من أى احتكاك مباشر مع الاتحاد السوفيتى، كانت أزمة دولية جديدة قد اندلعت فى الشرق الأوسط حينما قامت قوات عسكرية إسرائيلية وبريطانية وفرنسية بشن هجوم ثلاثى مشترك على قناة السويس وقطاع غزة وجنوب سيناء!
سمح لى عملى السابق فى أحد مراكز الأبحاث الأمريكية بواشنطن بالاقتراب من دائرة مسئولى الشرق الأوسط والملف المصرى بمجلس الأمن القومى أثناء عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما. وأستطيع الجزم بكل ثقة بأن البيت الأبيض فوجئ بالثورة المصرية عند اندلاعها فى الـ25 من يناير/كانون الثاني 2011.
تحتاج مصر إلى نظرة جديدة لسياستها الخارجية، فلسفتها وأولوياتها، تجدد حيويتها وقدرتها على المبادرة فى أوقات عصيبة تومئ بتحولات عاصفة فى العلاقات الدولية والإقليمية على السواء.
بقدر وضوح مواقفه اكتسبت سيرته السياسية استقطابا حادا، معه أو ضده، بلا مساحات رمادية، وبقدر رحابة صفاته اكتسبت سيرته الإنسانية ما يكاد يشبه الإجماع على محبته بين كل من عرفه، اقترب منه، أو عمل معه.
غلبت أوضاع وأحوال تشبه الخريف بأجوائه قرب نهايات عصر «حسنى مبارك». بحقائق الزمن، دقت الأجراس فى المكان منذرة بتغييرات تقترب فى رئاسة الدولة والأزهر الشريف والكنيسة القبطية والأحزاب السياسية المدنية ومكتب إرشاد «الإخوان المسلمين» نفسه.
ما هي أهم الفرص والتحديات المتوسطية الماثلة أمام إسرائيل في العام 2022؟ سؤال تطرحه مجموعة بحثية إسرائيلية تحمل اسم "مجموعة الأبحاث والسياسات حول إسرائيل في حوض البحر المتوسط"؛ وتحاول تقديم إجابات ترجمها من العبرية إلى العربية الزميل سليم سلامة من أسرة موقع "مدار":
كانت «انتفاضة الخبز»، التى انفجرت فى أرجاء مصر على غير موعد وتوقع يومى (18) و(19) يناير/كانون الثاني (1977)، حدثا مزلزلا بوقائعه وتداعياته فى التاريخ الحديث.
عَرِفَ المشروع النووي الإيراني تحوّلات أساسية منذ سقوط نظام الشاه محمد رضا بهلوي عام 1979، ونجحت إيران الجمهورية القادمة من تجربة ثورية حديثة، في أن تُطل على العالم كقوّة متقدمة علمياً وتكنولوجياً، بات في إمكانها أن تُفاخر باعتمادها على بُنية صناعية قوية وموارد إقتصادية ومالية كبيرة.