
التعثر في مفاوضات فيينا لإحياء الإتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، يدفع بالشرق الأوسط مجدداً إلى حافة الهاوية.
التعثر في مفاوضات فيينا لإحياء الإتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، يدفع بالشرق الأوسط مجدداً إلى حافة الهاوية.
قديماً قال أرسطو: «إن السياسة مثل الطبيعة تخشى الفراغ». ولطالما تردد فى الأقوال المأثورة والأمثال الدارجة أن «الفراغ يبحث دوما عمن يملؤه».
كتب مراسل "ميدل إيست آي" في طهران تقريراً تناول فيه إنقسام إيران في كيفية التعامل مع ظاهرة حركة طالبان الصاعدة في ضوء القرار الأميركي بالإنسحاب من أفغانستان. ماذا تضمن التقرير؟
في خبر لم يلفت الانتباه عربياً، تناقلت الصحف قيام شركة تاحال "الإسرائيلية" بإجراء دراسات على التربة في أثيوبيا للبحث في إمكانية بناء ثلاثة سدود بالقرب من بحيرة تانا ونهر "آباى" أحد روافد نهر النيل. وقالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية في حينها، إن إنشاء السدود الثلاثة سيؤمن لأثيوبيا القدرة على التحكم بمياه النيل. هكذا أريد للخبر أن يمرّ من دون إثارة ضجة مثل فضيحة اليهود الفالاشا.
جهنم، قعر الهاوية، إرتطام، انهيار، اندثار، زوال، نهاية؛ مفردات لا تحصى ولا تعد تواكبنا يومياً مع توقعات تشي بمفردات جديدة تنتظرنا في المقبل من أيامنا اللبنانية الصعبة.
ما هي نتائج "المؤتمر الدولي الثالث لدعم الشعب اللبناني" الذي دعت إليه فرنسا ورعته الأمم المتحدة، وما هي أبعاده؟ وما هي توجهات المجتمع الدولي حيال لبنان في المرحلة المقبلة؟
أربك القرار الذي اتخذه السيد مقتدى الصدر المشهد السياسي والانتخابي في العراق وذلك بالإعلان عن عدم ترشيح تياره للانتخابات النيابية نظراً لما يتمتع به من نفوذ شعبي، خصوصاً في الوسط الشيعي فضلاً عن امتلاكه فصيلاً مسلحاً منضوياً في إطار الحشد الشعبي باسم “سرايا السلام”.
يتكلّم فرويد عن أهمية اللاوعي في تفسير العصاب او الاضطراب اليومي الذي يكابده الفرد في محاولة التوافق النفسي والاجتماعي مع ما تمليه عليه الأنا الأعلى وما يطلبه الـ "هو" من نزعات وأهواء يحاول كبحها من خلال كبتها في لاوعيه او تنفيذها برضا "الأنا" أي الوسيط الواقعي.
هي جريمة العصر، لكن لا تستطيع هذه الحكومة، أو أي حكومة أخرى، أن تتعاطى مع انفجار 4 آب/أغسطس على أنه جريمة، سواء كانت حاصلة عن إهمال مقصود أو غير مقصود، وسواء كانت متعمدة أم لا.
توفّر العديد من حالات التعاون الدولى فى مجال تنظيم الأنهار العابرة للدول نماذج يمكن من خلال دراستها والاطلاع عليها استفادة دول حوض نهر النيل من تجارب دول وأقاليم أخرى.