
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) دراسة مقتضبة للزميل الباحث وليد حباس يعرض فيها لحيثيات المشروع الإسرائيلي الهادف إلى تهجير سكان قطاع غزة. وقد ضمنها معطيات تفيد الباحثين، وهذا أبرز ما جاء فيها:
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) دراسة مقتضبة للزميل الباحث وليد حباس يعرض فيها لحيثيات المشروع الإسرائيلي الهادف إلى تهجير سكان قطاع غزة. وقد ضمنها معطيات تفيد الباحثين، وهذا أبرز ما جاء فيها:
لا يملك أحد، هنا أو فى أى مكان آخر بالعالم، أن يتجاهل الانتخابات الرئاسية الأمريكية وما بعدها من تداعيات وسياسات بقدر انعكاساتها على المسارات والمصائر فى الحروب والأزمات الدولية المشتعلة.
فى الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني ١٩٩٥، تم اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق إسحاق رابين. كان رابين المنتمى إلى حزب العمال هو من وقّع على اتفاقية السلام مع الرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات، وهى الاتفاقية التى انتقده بسببها الكثير من الإسرائيليين المتشددين سياسيا ودينيا بحجة أنه فرط فى الأرض المقدسة الموعودة لليهود! لم تكن هذه مجرد مشاكسات سياسية على رابين بل تعبيراً عن تيار قوي يحاول قلب الرأى العام فى الدولة العبرية على رئيس وزرائها وعلى كل الساسة الإسرائيليين المؤمنين بالسلام مع العرب.
تؤكد المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس أنها قائدة قادرة وهادئة، ولديها كل المتطلبات لتصبح القائد الأعلى لأكبر وأقوى جيش فى العالم، وتقول هاريس «بصفتى القائد الأعلى للقوات المسلحة، سأضمن أن أمريكا لديها دائما أقوى قوة قتالية وأكثرها فتكا فى العالم. وسأفى بالتزامنا المقدس برعاية جنودنا وعائلاتهم، وسأكرم دائما خدمتهم وتضحياتهم ولن أستخف بها أبدا».
نحن نقترب من نهاية الشهر الأول على استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله. غياب لم يكن محسوباً عند جمهوره ولو أن الرجل ما كان يشتهي إلا أن يسقط شهيداً على طريق القدس في ذروة هذه الجولة، لا أن يموت طريح الفراش في انتظار جولة جديدة ربما لن تأتي في زمانه!
قال الجنرال الإسرائيلي المتقاعد اسحق بريك إته من الصحيح القول إن حزب الله "تلقى ضربة قوية، لكنه بعيد كل البعد عن الهزيمة"، ويُحذّر في مقالة له في "معاريف" من أن اندلاع حرب إقليمية شاملة مع إيران ووكلائها "سيكون كارثياً". وهذا هو النص الكامل للمقالة.
تاريخ السادس عشر من أيلول/سبتمبر 2023، هو تاريخ فاصل، عندما قرّرت حكومة بنيامين نتنياهو جعل إعادة المستوطنين إلى الشمال هدفاً رابعاً للحرب؛ فعلياً، صار لبنان منذ هذا التاريخ هو جبهة الحرب الرئيسية وتراجع الضغط الميداني على أرض قطاع غزة، برغم استمرار حملات التجريف والإبادة، ولا سيما في الشمال (نموذج مخيم جباليا) حتى يومنا هذا.
أعود راضياً إلى قناعة تولدت في شيخوختي المبكرة عندما اكتشفت في أطفالنا مصدراً للحكمة وتفسيراً أو تبريراً لبعض تصرفاتنا.
نشرت صحيفة "هآرتس" مقالا للكاتبة جودى مالتز، تناولت فيه أبرز ما جاء فى كتاب جديد عن سر ميل الرئيس الأرجنتينى، خافيير ميلى، لليهودية وإسرائيل، برغم أنه مسيحى، ولا يشكل يهود الأرجنتين سوى أصغر أقلية دينية بالبلاد وغير مؤثرة في سياساتها.. وهذا نصه الكامل:
لو صحّ الخبر القائل بأن الجيش الإسرائيلى اعتقل بعض جنوده الذين نشروا الصور الأولية لحادث اغتيال قائد حركة حماس فى قطاع غزة يحيى السنوار، لتأكدنا أن الحكومة الإسرائيلية كانت تريد إخراجا مختلفا لعملية الاغتيال، بل إن نتنياهو لم يكن يتمنى أن يتم الإعلان الفورى وتأجيله إلى لحظة يخرجها بنفسه باعتباره ملكا للصورة والدعاية السياسية.