
هذا هو العنوان المخفي لكل محاولات أحياء مؤتمر سلام في الشرق الأوسط بين الفلسطينيين والاسرائيليين، أياً كان من يقف وراء المحاولة وتحت رعاية أي دولة أو مجموعة دول أو الأمم المتحدة.
هذا هو العنوان المخفي لكل محاولات أحياء مؤتمر سلام في الشرق الأوسط بين الفلسطينيين والاسرائيليين، أياً كان من يقف وراء المحاولة وتحت رعاية أي دولة أو مجموعة دول أو الأمم المتحدة.
"القاعدة التي لا تتّسم بالمنطق، لا يمكن اعتبارها قاعدة قانونيّة على الإطلاق". هكذا قال القاضي الإنجليزي وليام بلاكستون في كتابه "تعاليق على القوانين الإنجليزيّة"، شارحاً في مؤلفه الشهير هذا، كيف أنّ المنطق هو الذي ينبغي أن يقود القانون وليس القانون هو من يقود المنطق.
تطرح القضية الفلسطينيّة أكثر من موقف وسؤال، لا يني كل واحد على حدة في أن يكون مشروطاً بالكثير من الحدود والردود، سواءً ذلك الشرط الإنساني الذي لا يكفي وحده، أو الشرط القانوني الذي لا يقرّر بمفرده حجم التأييد لها أو التضامن معها، أو الشرط السياسي الذي لا يكتمل ما لم يكن مدعوماً بكافة الشروط الآنفة.
Le contexte actuel est flamboyant. Tout est possible. Et pourtant l’ombre de l’impossible apparait. Mais, le changement est une certitude historique. Alors expérimentons-le !
نيران واقعنا مضيئة ومستعرة. كل الإحتمالات ممكنة. شبح المستحيل يعود ويبرز من جديد. إنما التغيير حتمي في صيرورة التاريخ.. فلنختبره.
يوصي الباحثان في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي (في دراسة نشرتها "مباط عال") وهما دانيال راكوف وأورنا مزراحي، بتوسيع الحوار بين تل أبيب وموسكو "بشأن الوضع في لبنان وتداعياته على المنطقة"، وذلك على خلفية تركيزهما على أبعاد زيارة وفد حزب الله الأخيرة إلى العاصمة الروسية. ماذا جاء في الدراسة؟
شكَّلت العلاقة الفرنسيّة مع لبنان واحدة من أقدم العلاقات وأكثرها جدليّة في الدّراسات التّاريخيّة الحديثة والمعاصرة، نظرًا إلى تعدّد مجالاتها وارتباطها العضويّ بالكاثوليك عمومًا والموارنة خصوصًا؛ ما أتاح لها القيام بدور "الأُمّ الحنون" لهذا المكوّن الطّائفيّ ضمن التركيبة المحلّيّة الداخليّة؛ لتصبح - في العقد الثاني من القرن العشرين - أُمًّا ولّادة للبنان الكبير، مع ما استتبعه ذلك الدّور من نفوذ وتحكّم في رسم التّركيبة الحاكمة للطّوائف وأدوارها في النّظام اللّبنانيّ الوليد.
تعكس وسائل التواصل الاجتماعي، وأبرزها تويتر، الثقافة السائدة، ومن أهم الأمور التي تسترعي الانتباه، وجود تيارات متضاربة بين اللبنانيين في كل حدث محلي، وهذه التيارات لا تقتصر على النقاش، بل تشمل الإهانات والشتائم السلبية والتهديدات وغيرها من المظاهر التي تشير إلى وجود نزعة متعصبة بين الفئات المختلفة، سياسياً ودينياً.
يسلط المحامي والكاتب رفيق شكات الضوء على ما تسمى "المسألة العرقية"، لا سيما في فرنسا، في مقالة نشرها موقع "أوريان 21" وترجمها إلى العربية الزميل حميد العربي بعنوان "فرنسا: هل يتنافى الصراع الطبقي مع النضالات الهوياتية"؟
دجلة والفرات، أهم شرايين حياة المشرق العربي وهلاله الخصيب، حُجبت نصف مياهما حتى الآن تركيا وإيران، ببناء السدود والأنفاق ومحطات الضخ وتحويل الروافد عنهما.