
في مقالة خاصة بـ''مجلة الدراسات الفلسطينية''، بعنوان: “Russia, The Enigma: No more an Empire, Always Imperial”، ترجمها إلى العربية الزميل أنيس محسن، يحاول الصحافي والكاتب التركي جنكيز تشاندار تفكيك ما يسميه "اللغز الروسي" أو "لغز روسيا".
في مقالة خاصة بـ''مجلة الدراسات الفلسطينية''، بعنوان: “Russia, The Enigma: No more an Empire, Always Imperial”، ترجمها إلى العربية الزميل أنيس محسن، يحاول الصحافي والكاتب التركي جنكيز تشاندار تفكيك ما يسميه "اللغز الروسي" أو "لغز روسيا".
ما هي التحديات التي تواجه أمن إسرائيل القومي في السنة المقبلة؟ هذا السؤال يحاول الإجابة عليه عدد من الباحثين في معهد السياسة والإستراتيجيا في مركز هرتسليا المتعدد المجالات في إسرائيل بإدارة مدير المعهد اللواء إحتياط عاموس جلعاد، رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق. ماذا تقول تقديرات المعهد؟
في معضلة ترسيم الحدود البحرية اللبنانية، ظهر مؤخرا طرح جديد يقتضي فرض التفاوض على قبرص لإعادة تحديد حدود المنطقة الاقتصادية الخالصة للبنان، ردّت عليه آراء كثيرة، صدرت عن خبراء وسياسيين يستغربون شأن هذا الطرح وجدواه، واضعين إياه في إطار التشويش وإضاعة جهود وإمكانيات الوفد المفاوض، ما قد يجعلك تظن بأن الوفد المفاوض يحمل في حقيبته خطة محكمة وتقنيات متطورة ومتماسكة تضعه في موقع متقدم في المفاوضات، وكأنه أيضا يستند إلى مراسيم ووثائق دامغة تعجز الدول المجاورة وخبرائها عن محاججتها "علميا"، بل وقد يظن أحدهم بأن ثمّة إجماعا سياسيا ووطنيا يتكئ عليه الوفد في مهمّات ومفصليّات عملية التفاوض، أو أن الوسيط الأمريكي يسعى بجهده وجهيده إلى تحصيل حقوق لبنان المهدورة، وحماية مصالحه وموارده على نحو يجعل التفاوض مع العدو الإسرائيلي أمرا مجديا!
إذا كانت المياه عصب الحياة ويستحيل العيش من دونها، فإنها في الوقت نفسه، وبسبب ندرة توفرها والحاجة إليها، أصبحت مصدراً للنزاعات والحروب، واستخدمت كأداة نفوذ وإملاء إرادات على مرّ التاريخ.
مع مطلع القرن العشرين، وكما شرحنا فى مقالة سابقة، فإن القوى الدولية لم تعد مقصورة على أوروبا، حيث أصبحت اليابان فى الشرق والولايات المتحدة فى الغرب قوتين لا يستهان بهما. لكن قوة أخرى خامدة كانت على موعد مع الظهور لتشكل الكثير من ملامح السياسة الدولية فى القرن العشرين وحتى اللحظة، ألا وهى الصين. لم تخرج الصين من القمقم بشكل مفاجئ ولكنه كان خروجا تدريجيا لم يشعر به العالم بشكل حقيقى إلا بعد الحرب العالمية الثانية، ولكن وحتى منتصف القرن العشرين كيف كانت الصين وكيف أصبحت؟
إلداد شافيط وشمعون شتاين، الباحثان في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي"، نشرا دراسة في دورية "مباط عال"، حول تداعيات ونتائج الإنسحاب الأميركي من أفغانستان. ركزا على ثلاث نقاط: "تحفيز التنظيمات الإرهابية"؛ "سلوك إيران الإقليمي"؛ "علاقة إسرائيل بالولايات المتحدة". وهذا أبرز ما تضمنته الدراسة:
ربما كان يمكن لأفغانستان، أن تكون على غير الصورة التي أنتجتها حروب "المناضلين السوفيات" و"المجاهدين الأميركيين" منذ لحظة الإنقلاب الذي قاده الجنرال محمد داوود على ابن عمه الملك محمد ظاهر شاه في تموز/يوليو 1973، فما أعقب الإنقلاب، أفضى إلى تدحرج المشهد الأفغاني نحو قاع تمزقت معه الهوية الوطنية وبات تعريف أفغانستان بأنها أرض الحروب والقبائل والإيديولوجيات القاتلة.
نشرت "فورين أفيرز" دراسة شاملة أعدتها الباحثة الأميركية المتخصصة في الحركات الجهادية نيللي لحود التي سيصدر لها قريباً كتاب بعنوان "أوراق بن لادن"، تعرض فيها لعمل الحركات الجهادية المرتبطة بتنظيم "القاعدة" منذ لحظة 11 أيلول (سبتمبر) 2001 حتى يومنا هذا. في ما يلي الجزء الثالث والأخير من هذه الدراسة:
نشرت "فورين أفيرز" دراسة شاملة أعدتها الباحثة الأميركية المتخصصة في الحركات الجهادية نيللي لحود التي سيصدر لها قريباً كتاب بعنوان "أوراق بن لادن"، تعرض فيها لعمل الحركات الجهادية المرتبطة بتنظيم "القاعدة" منذ لحظة 11 أيلول (سبتمبر) 2001 حتى يومنا هذا. في ما يلي الجزء الثاني من الدراسة:
نشرت "فورين أفيرز" دراسة شاملة أعدتها الباحثة الأميركية المتخصصة في الحركات الجهادية نيللي لحود التي سيصدر لها قريباً كتاب بعنوان "أوراق بن لادن"، تعرض فيها لتطور عمل الحركات الجهادية المرتبطة بتنظيم "القاعدة" منذ لحظة 11 أيلول (سبتمبر) 2001 حتى يومنا هذا. في ما يلي الجزء الأول من الدراسة: