
تحل في أواخر أيلول/سبتمبر 2020 الذكرى العشرون لاندلاع الانتفاضة الكبرى التي عُرفت باسم “انتفاضة الأقصى”. ماهر الشريف المؤرخ الفلسطيني ورئيس قسم الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينية يكتب لموقع "اوريان 21" عن المناسبة.
تحل في أواخر أيلول/سبتمبر 2020 الذكرى العشرون لاندلاع الانتفاضة الكبرى التي عُرفت باسم “انتفاضة الأقصى”. ماهر الشريف المؤرخ الفلسطيني ورئيس قسم الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينية يكتب لموقع "اوريان 21" عن المناسبة.
تراجعَ إيقاعُ العمليات العسكرية في سورية، إلا أن الحرب رغم ذلك لا تزال تمثل "الإطار الإرشادي" أو "المرجعي" لكل ما يجري في الحدث السوري والإقليمي. هذا يعني أن ليس ثمة نهاية قريبة للحرب، وأن وجود روسيا في سورية سوف يمتد إلى أمدٍ غير معلوم، بكل الدلالات والفرص والتحديات الملازمة لذلك، لدى الروس والسوريين على حد سواء.
لم يعلم جوهان رودولف غلوبر الخيميائي الألماني أنّ ما قام بتصنيعه في معمله في بافاريا سنة 1659 سيحمل معه هذا القدر من الكوارث على البشرية ابتداءً من أوائل القرن العشرين.
تعطي معظم استطلاعات الرأي المرشح الديموقراطي جو بايدن تقدمًا واضحًا على المستوى الوطني في الانتخابات الأميركية، وإن شهدت أرقام دونالد ترامب تحسنًا طفيفًا بعد تسميته رسميًا في مؤتمر الحزب الجمهوري. وقد منح الإطار الإحصائي لمجلة ايكونوميست بايدن حظوظًا بنسبة 87 في المئة للفوز بالمجمع الانتخابي بحسب مؤشرات يوم 31 آب/اغسطس 2020.
تنتهي اليوم مرحلة الإستشارات النيابية غير الملزمة التي يجريها رئيس الحكومة المكلف مع الكتل النيابية والنواب المستقلين، لتبدأ بعد ذلك رحلة التأليف والبيان الوزاري ونيل ثقة مجلس النواب. هذا النص يحاول أن يقارب هذه العناوين إستناداً إلى مواد الدستور اللبناني.
إنتهت الدورة المئوية الأولى للبنان الكبير. مئوية تطرح علينا سؤالاً لا مفر منه: سؤال الصيغة اللبنانية الجديدة أو العقد الإجتماعي الناظم في السنوات أو العقود أو المئوية الثانية الآتية. هذه الدراسة تسلط الضوء على أبرز مفاصل الدولة التي أورثنا إياها الإستعمار الفرنسي ولم تبن لنا دولة حتى الآن.
إنتهت الدورة المئوية الأولى للبنان الكبير. مئوية تطرح علينا سؤالاً لا مفر منه: سؤال الصيغة اللبنانية الجديدة أو العقد الإجتماعي الناظم في السنوات أو العقود أو المئوية الثانية الآتية. هذه الدراسة تسلط الضوء على أبرز مفاصل الدولة التي أورثنا إياها الإستعمار الفرنسي ولم تبن لنا دولة حتى الآن.
كما أشرنا في مقالة سابقة، يحتاج تطوير أي لقاح متين، آمن وفعّال إلى سنوات في الأحوال العادية، لكن ظروف كورونا الإستثنائية دفعت بالعديد من مراكز الأبحاث والمختبرات وشركات تصنيع الأدوية وتسويقها، وبدعم لا مثيل له من الحكومات، لخوض سباق مع الوقت للحصول على هكذا لقاح بأسرع وقت لأنه قد يكون الحلّ الوحيد للخروج من هذه الأزمة التي شلّت وعطّلت الحياة الطبيعية منذ اكثر من ٧ اشهر في شتى أنحاء العالم.
يوماً بعد يوم يتّضح ان المعركة الشرسة التي تتنافس فيها معظم الشركات الصينية الاوروبية والأميركية والاسترالية والروسية لإنتاج لقاح لفيروس "كوفيد ـ 19" تحتدم سعياً إلى تصدُّر المركز الأول عالمياً في الأبحات الطبيّة وفي جني ارباح تجارية هائلة لأن هذا اللقاح سوف يُستعمل عند ملايين لا بل مليارات الأشخاص. تترافق المعركة مع حرب من نوع آخر تختلط فيها الشائعات بالحقائق.
ثمة نظريات أو سيناريوهات معظمها خياليّة، أشار بعضها إلى أنّ فيروس كورونا قد يكون من "صناعة الإنسان" وأن وراء من نشره فريق خطّط ونسّق لتغيير أنماط حياة البشر وإعادة تكوين وتجديد إقتصادات مُترهّلة وإحداث تبديل جذري في حياة البشر وغيرها من نظريات المؤامرة المطبوخة في أمكنة سريّة مختلفة لا أحد يُشير إليها بالأسماء. فمن هي؟ وأين هي؟ ومن يقف وراءها؟ وأين وصلنا على صعيد إيجاد اللقاح لهذا الفيروس الخطير؟