في هذا الجزء الرابع من مذكّرات الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما A promised Land (الأرض الموعودة او أرض الميعاد)، يوازي الكاتب بين ما حصل في سوريا والبحرين، ويشرح حدود التدخل الأميركي فيهما. وينتقد بكثير من الجرأة المصالح الأميركية التي غالبا ما تطغى على الاخلاق والإنسانية في التدخلات الخارجية، ويشرح أسباب قراره التدخل العسكري في ليبيا، ليخلص انه هو صاحب القرار وليس نيكولا ساركوزي.