July 2024 - Page 6 of 10 - 180Post

Bring to the table win-win survival strategies to ensure proactive domination. At the end of the day, going forward, a new normal that has evolved from generation.
baaabda.jpg

زاد التأييد لدور حزب الله في السياسة الإقليمية، بين اللبنانيين، بمقدار 9 نقاط منذ عام 2022. وهذه الزيادة لا تأتي من الطائفة الشيعية فقط، بل من مختلف المذاهب والطوائف والمناطق، حيث بات العديد من اللبنانيين يؤيدون مواقف الحزب غداة الحرب الإسرائيلية على غزة وفتح "جبهة إسناد" للفلسطينيين. ومن المرجح أن يرتفع التأييد أكثر إذا وسّعت إسرائيل حربها مع لبنان، بحسب استطلاع للرأي أجرته منظمة "الباروميتر العربي"(*) ونشرته مجلة "فورين أفيرز".

n12.jpg
Avatar18013/07/2024

"كلما اقتربت مرحلة القتال الشديد من نهايتها، كلما ترددت إسرائيل بين 3 استراتيجيات أساسية من أجل تحقيق أهدافها المعلنة: القضاء على "حماس"، عسكرياً وسلطوياً؛ تحرير كل المخطوفين؛ خلق وضع جديد في غزة يمنع تحوُّل القطاع إلى قاعدة للهجوم على إسرائيل مستقبلاً". هذه السيناريوهات (الإستراتيجيات)، يُفندها الكاتب الإسرائيلي يوسي كوفرفاسر في مقالة له في موقع القناة "N12".

sliderc.jpg

رأينا في الجزء السّابق كيف أنّ "يوحنّا المُصلّي" الفرنسيّ يُشكلّ نموذجاً جميلاً وعميقاً معاً: للمدرسة الصّوفيّة-الرّوحانيّة الفرنسيّة بحلّتها المعاصرة. أمّا في هذا الجزء الثّاني، فسنرى كيف أنّ تصوّف جان بريور – النّظريّ والعمليّ – مُرتبطٌ بشكل وثيق بالعقيدة "الرّوحانيّة"، أي بعقيدة عالم الرّوح (L’Esprit) من جهة، وعالم الأرواح (Les esprits) من جهة ثانية.

1c6f095059d067137af5948d893d1c18.jpg

في يوم من الأيام كنت أتأمل ما علة تأثير الماء المرقي على جسم الإنسان وحالته النفسية ونقاءه الروحي، كذلك مفعوله الإيجابي على المكان الذي يرش فيه حتى قرأت نظرية باحث ياباني يدعى Masaru Emoto ماسارو إيموتو (1943-2014 م) ووجدت أنها نظرية تستحق التأمل والاهتمام.

Online1619.jpg

برغم تصاعد الحديث عن وجود "فرصة جدية" لإبرام صفقة تؤدي إلى هدنة مستدامة في قطاع غزة، ثمة خشية من أن يبادر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تطيير "الفرصة" سعياً منه إلى كسب وقت إضافي يحاول من خلاله فرض وقائع جديدة.

IMG_20240627_0002.jpg

في العام ١٩٩٢، ترشّح الرئيس جورج بوش الأب عن الحزب الجمهوري لولاية رئاسية ثانية مستنداً إلى النصر الذي حقّقه في حرب الخليج الثانية ضد العراق بالإضافة إلى تأييد الجمهوريين.. لكن الرياح لم تجرِ كما تشتهي السفن!

biden-4-more-years.jpeg

على مدار تاريخه الحديث، لم تهتز وحدة الحزب الديمقراطى بالصورة التى يشهدها حاليا، إلا مرتين. الأولى عندما ظهر المرشح الأسود الشاب باراك أوباما عام 2007 معلنا نيته خوض سباق الترشح الرئاسى ضد هيلارى رودهام زوجة الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ابنة إحدى أهم العائلات السياسية الأمريكية فى العصر الحديث، والابنة الوفية للحزب الديمقراطى على مدار عمرها الطويل. والمرة الثانية تمثلت فى ظهور السيناتور التقدمى بيرنى ساندرز ساعيا للترشح ضد هيلارى كلينتون فى انتخابات الحزب عام 2016.