استخدمت السعودية "حوافز وتهديدات" كجزء من حملة ضغط لوقف تحقيق دولي تجريه الأمم المتحدة في انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها ويرتكبها جميع أطراف النزاع في اليمن، وذلك وفقاً لمصادر مطلعة تحدثت إلى الصحافية الإستقصائية في صحيفة "الغارديان" البريطانية، ستيفاني كيرشغيسنر.