
يشي "الدرس الإسرائيلي من الانسحاب من أفغانستان"، كما يقول عوفر شيلح الباحث الإسرائيلي في "معهد أبحاث الأمن القومي" في تل أبيب، بأن الولايات المتحدة ذاهبة نحو التقوقع أكثر فأكثر. ماذا تضمنت مقالة شيلح التي نشرتها "يديعوت أحرونوت"؟
يشي "الدرس الإسرائيلي من الانسحاب من أفغانستان"، كما يقول عوفر شيلح الباحث الإسرائيلي في "معهد أبحاث الأمن القومي" في تل أبيب، بأن الولايات المتحدة ذاهبة نحو التقوقع أكثر فأكثر. ماذا تضمنت مقالة شيلح التي نشرتها "يديعوت أحرونوت"؟
نشرت "فورين أفيرز" دراسة شاملة أعدتها الباحثة الأميركية المتخصصة في الحركات الجهادية نيللي لحود التي سيصدر لها قريباً كتاب بعنوان "أوراق بن لادن"، تعرض فيها لتطور عمل الحركات الجهادية المرتبطة بتنظيم "القاعدة" منذ لحظة 11 أيلول (سبتمبر) 2001 حتى يومنا هذا. في ما يلي الجزء الأول من الدراسة:
طالبان احتلت القصر الرئاسي في كابول. المعركة انتهت من الناحية العسكرية. الأسئلة المطروحة من الآن فصاعداً هي أسئلة سياسية بإمتياز.
بعد الإنسحاب الأميركي، تتأرجح أفغانستان بين خيارين لا ثالث لهما، إما نشوب حرب أهلية أو قيام إمارة إسلامية تقودها طالبان وتعود مجدداً موئلاً للتنظيمات المتشددة على غرار "القاعدة" و"داعش"، وتالياً منصة تخطيط لهجمات في أنحاء العالم.
وضعت الولايات المتحدة نفسها منذ 11 أيلول/سبتمبر 2001، على سكة ما أسمتها "الحرب على الإرهاب، أما النتيجة فهي إرتفاع مستوى "الإرهاب العالمي" وضحايا "الهجمات الإرهابية" أضعاف ما كانوا عليه قبل عقدين من الزمن، كما يقول الباحثان هال براندز (*) وميشال أوهانلون (**) في تقرير نشره موقع "فورين أفيرز" بتاريخ 12 الحالي.
لم يأتِ مدير الـ"سي آي إيه" وليام بيرنز في زيارة مجاملة إلى تل أبيب "بل ليذكّر إسرائيل بحدود المناورة". هذه هي الخلاصة التي يشير إليها المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ألون بينكاس. فماذا تضمنت مقالته؟
يقول تقرير مجموعة الأزمات الدولية الأخير أن التصعيد الأخير في الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني أحدث تحوّلات مهمة في الوضع الراهن، وبشكل يبرز ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية. إلاّ أن تحقيق سلام قائم على الاحترام المتساوي لحقوق كلا الشعبين سيستغرق وقتاً. في هذه الأثناء، ثمة حاجة ملحّة لاتخاذ خطوات لتخفيض حرارة الأجواء. ماذا تضمن التقرير؟
إذا نجحت بغداد في جمع الحلفاء والأضداد معاً في قمة هي الأولى من نوعها في المنطقة، في نهاية الشهر الحالي، فسيُسجل لها ذلك في كتب التاريخ.
قال الرئيس الاميركي الأسبق باراك اوباما، في كتابه "A Promised Land"، إن نائبه الرئيس الحالي جو بايدن رأى في تقرير وزارة الدفاع (ربيع ٢٠٠٩) الذي يطلب زيادة عديد القوات الاميركية في افغانستان لتبلغ مائة الف عسكري، "محاولة اخرى من البنتاغون لاخذ البلاد بشكلٍ أعمق الى عملية "بناء الدولة" في افغانستان وهذه مسالة عقيمة ومكلفة للغاية، بينما ينبغي علينا التركيز بشكل ضيق على جهود مكافحة الارهاب".
الجاليات الصينية في الخارج، هي حصان طروادة بيجينغ في جنوب شرق آسيا.. وسلاحها الأمضى، في حربها الناعمة لمد نفوذها الاستراتيجي بعنوان "مبادرة الحزام والطريق"، ومن خلالها تتحكم باقتصادات دول الجوار، وأمكن لها حياكة "شبكة الخيزران" حماية لإقتصادها وتعزيزاً لسيطرتها وحماية للجاليات في آن معاً.. كيف تعمل هذه الجاليات وما هو سر قوتها؟