كيف يقرأ الإسرائيليون إطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب اللبناني بإتجاه الجليل الأعلى (كريات شمونة)؟ المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي يقارب الظاهرة من "الزاوية الإيرانية".
كيف يقرأ الإسرائيليون إطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب اللبناني بإتجاه الجليل الأعلى (كريات شمونة)؟ المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي يقارب الظاهرة من "الزاوية الإيرانية".
الهجوم الذي إستهدف سفينة إسرائيلية قبالة شواطىء سلطنة عُمان في نهاية الأسبوع الماضي يحظى بمساحة كبيرة في الإعلام الإسرائيلي. في ما يلي التحليل الذي قدمه المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل، كما ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
إطلاق صاروخي "كاتيوشا" من الجنوب اللبناني بإتجاه شمال فلسطين المحتلة، وضعه المحلل العسكري في "معهد القدس للشؤون العامة والسياسة" يوني بن مناحيم في خانة "إستئناف التنظيمات الفلسطينية المسلحة عملياتها ضد إسرائيل بعد عيد الأضحى".
كأنها لعبة توزيع أدوار. يُطل قياديو حماس عبر هذه الشاشة وتلك. يتواصلون مع هذه العاصمة وتلك. المتناقضون في مساحة الإقليم العربي والإسلامي أصبحوا أكثر تفهماً لبنية حركة فلسطينية تتبنى مشروعاً يحتمل سلطة ومقاومة في آن معاً!
كتب الباحث الإسرائيلي موردخاي كيدار تحليلاً في صحيفة "مكور ريشون" بعنوان "السعودية والأردن قررتا السير نحو إيران"، توقع فيه إستدارة سعودية وأردنية ولاحقا إماراتية بحرينية بإتجاه التطبيع مع إيران.
يقارب الباحث الإسرائيلي في معهد هرتسليا موشيه ألبو، في مقالة نشرت في الموقع الإلكتروني للمعهد، سياسات مصر الشرق اوسطية وتداعياتها على إسرائيل والعلاقة المصرية ـ الإسرائيلية.
نشر الموقع الإلكتروني لـ"معهد هرتسليا للسياسة والاستراتيجيا" دراسة للباحث في "المعهد" ميخائيل ميلتشاين، يُحلّل فيها أبعاد إنضمام "حزب القائمة العربية الموحدة" (راعام) إلى الائتلاف الحكومي الجديد في إسرائيل. ماذا تضمنت الدراسة التي نشرتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية؟
بدت «مسيرة الأعلام» الإسرائيلية بأجوائها وصورها ورسائلها أقرب إلى «بروفة مبكرة» لما يمكن أن يحدث في المستقبل المنظور من تفاعلات وصدامات وحروب.
بُعيد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، طُرحت أسئلة كثيرة حول علاقة حركة "حماس" بالمحور الممتد من بيروت إلى طهران مروراً بدمشق.
لا توجد طرق سالكة للمصالحة الفلسطينية. المصالحة تضغط على الأعصاب والمشاعر بحثا عن نقطة انطلاق جديدة توحد القرار السياسى الفلسطينى، الذى تدهور بفداحة منذ الانقسام المروع عام (2007) بين الضفة الغربية وغزة، «فتح» و«حماس».