
لن ينفع التهويل والتهديد الأميركي والغربي والصهيوني في حسم المعركة الدائرة في فلسطين، فالكلمة للميدان، وصانعو الكلمة اليوم هم مقاومو غزة ولبنان، ممن لا تزال المبادرة بأيديهم، ووفقاً لنتائج معركتهم.. سيُعاد رسم الكثير من خرائط المنطقة.
لن ينفع التهويل والتهديد الأميركي والغربي والصهيوني في حسم المعركة الدائرة في فلسطين، فالكلمة للميدان، وصانعو الكلمة اليوم هم مقاومو غزة ولبنان، ممن لا تزال المبادرة بأيديهم، ووفقاً لنتائج معركتهم.. سيُعاد رسم الكثير من خرائط المنطقة.