
يتقدم القلق الصاروخي على ما عداه إسرائيلياً. السيناريو العسكري الذي تتحسب له إسرائيل هو سيناريو إستهدافها بصواريخ من جبهتي الجنوب اللبناني وقطاع غزة.. وربما من جبهة ثالثة أو رابعة. هذا العنوان يقاربه الزميل خلدون البرغوثي من أسرة موقع "مدار":
يتقدم القلق الصاروخي على ما عداه إسرائيلياً. السيناريو العسكري الذي تتحسب له إسرائيل هو سيناريو إستهدافها بصواريخ من جبهتي الجنوب اللبناني وقطاع غزة.. وربما من جبهة ثالثة أو رابعة. هذا العنوان يقاربه الزميل خلدون البرغوثي من أسرة موقع "مدار":
لم يأتِ مدير الـ"سي آي إيه" وليام بيرنز في زيارة مجاملة إلى تل أبيب "بل ليذكّر إسرائيل بحدود المناورة". هذه هي الخلاصة التي يشير إليها المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ألون بينكاس. فماذا تضمنت مقالته؟
يقول تقرير مجموعة الأزمات الدولية الأخير أن التصعيد الأخير في الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني أحدث تحوّلات مهمة في الوضع الراهن، وبشكل يبرز ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية. إلاّ أن تحقيق سلام قائم على الاحترام المتساوي لحقوق كلا الشعبين سيستغرق وقتاً. في هذه الأثناء، ثمة حاجة ملحّة لاتخاذ خطوات لتخفيض حرارة الأجواء. ماذا تضمن التقرير؟
يواصل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، سرد وقائع من مرحلة حالة الاكتئاب التي دخلها مناحيم بيغن اثر مجازر صبرا وشاتيلا وكيف تحول أرييل شارون إلى حاكم لـ"إسرائيل" بلا كوابح.
إطلاق صاروخي "كاتيوشا" من الجنوب اللبناني بإتجاه شمال فلسطين المحتلة، وضعه المحلل العسكري في "معهد القدس للشؤون العامة والسياسة" يوني بن مناحيم في خانة "إستئناف التنظيمات الفلسطينية المسلحة عملياتها ضد إسرائيل بعد عيد الأضحى".
نشر موقع "اوريان 21" تقريراً للكاتبة أباهر السقا (جامعة بيرزيت)، تعرض فيه لما رافق إستشهاد الناشط الفلسطيني نزار بنات، من تحركات في الشارع الفلسطيني وكيف واجهتها السلطة الفلسطينية.. وبالتالي إحتمالات توسع حالة الإحتجاج في المرحلة المقبلة.
كأنها لعبة توزيع أدوار. يُطل قياديو حماس عبر هذه الشاشة وتلك. يتواصلون مع هذه العاصمة وتلك. المتناقضون في مساحة الإقليم العربي والإسلامي أصبحوا أكثر تفهماً لبنية حركة فلسطينية تتبنى مشروعاً يحتمل سلطة ومقاومة في آن معاً!
شاءت الأقدار أن يكون العلم الفلسطينى بلون قطعة البطيخ دون إزالة قشرتها: أخضر وأحمر وأسود وأبيض.
في كتابه "أكبر سجن على الأرض ـ سردية جديدة لتاريخ الأراضي المحتلة"، يقدم المؤرّخ الإسرائيليّ إيلان بابيه سردية تاريخية تنسف السردية الإسرائيلية القائلة بأن إسرائيل خاضت حرباً دفاعية لاستباق هجوم عربي شامل، لكن لم يكن هذا ما قرأه بابيه في الوثائق التي سُمح بنشرها في تل أبيب مؤخراً.