
يتمسك الرئيس الأميركي دونالد ترامب، باقتراحه القاضي بترحيل 1,5 مليون فلسطيني من غزة إلى مصر والأردن، وهو اقتراحٌ يحمل في طياته تصوراً مفزعاً لخريطة الشرق الأوسط، ديموغرافياً وجغرافياً، وإحياءً لفكرة الوطن البديل، التي راجت عقب حرب 1967.
يتمسك الرئيس الأميركي دونالد ترامب، باقتراحه القاضي بترحيل 1,5 مليون فلسطيني من غزة إلى مصر والأردن، وهو اقتراحٌ يحمل في طياته تصوراً مفزعاً لخريطة الشرق الأوسط، ديموغرافياً وجغرافياً، وإحياءً لفكرة الوطن البديل، التي راجت عقب حرب 1967.
في كتابه "السِّياسة اليومية في الجماهيرية العربية الليبية"، يُركَّز ماتيو كاباسّو (Matteo Capasso)، في معرض تحليله لواقع ليبيا ما بعد الاستعمار على الديناميّات الداخلية وشهادات النَّاس العاديين، بعكس معظم الدراسات المعاصرة التي سكون همّها إبراز هيكليّة الدَّولة الليبيّة والمسيطرين على الحكم، وبالتالي تُهمل دور الشعب الليبي.
توقع النائب السابق لرئيس الشعبة الفلسطينية في قسم التخطيط بجيش الاحتلال، والضابط السابق في المخابرات البحرية، عميت ياغور، في مقالة نشرتها صحيفة "معاريف" أن ينشأ في ما أسماها "سوريا الجديدة" محور إسلامي سنّي متطرف "يحظى بحماية وتأييد عسكريَين من الجيش التركي، والذي مع مرور الزمن سيتحدى إسرائيل على حدودها". ماذا تضمنت مقالة ياغور؟
لم يشأ الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريتش تعيين ممثل شخصي له في ليبيا خلفًا للديبلوماسي السنغالي عبدالله باتيلي الذي قدّم استقالته وسار على خطى أسلافه العشرة الذين عجزوا برغم حصافتهم الديبلوماسية وخبرتهم في حل النزاعات الدولية والإقليمية عن ايجاد حل للمعضلة الليبية.
الأزمة الإقتصادية في مصر قديمة ولكنها ترقّت إلى شبه كارثة اقتصادية منذ أن راحت تتكشف فصولها للعلن بدءاً من أواخر عام 2021. وبرغم وضوحها، تبدو عصّية التفسير. البعض يُرجعها تارة للأزمات العالمية من وباء كورونا وحرب روسيا وحرب غزة، وتارة أخرى إلى أخطاء النظم السابقة وفشلها في إدارة الملف الإقتصادي.
ما الذي حدا بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لكي يُوقّع اتفاقاً أمنيّاً مع أوكرانيا وليُعلِن أنّه سيرسل قوّات عسكريّة للمشاركة في الصراع الروسي ـ الأوكراني؟
"الرّجل يزرع ويحصد والمرأة تطبخ، الرّجل يبني ويُعمّر والمرأة تنظّف ما بناه، هذا هو الاتّفاق الضّمني بين الجنسين، وأي خلل يجب إصلاحه".
قرأت مؤخرًا مذكرات "الرائد "عبد السلام جلّود" والموسومة "الملحمة"، وكنت قد تعرّفت عليه في الشام في العام 1981 في فعالية خاصة بمؤتمر الشعب العربي، وفي الثمانينيات التقيته أكثر من مرّة في طرابلس، سواء في مؤتمر الحوار القومي - الماركسي أو حول القضية الفلسطينية أو بمناسبة ثورة يوليو المصرية، إضافة إلى لقاءات المجلس القومي للثقافة العربية، الذي كان يصدر "مجلة الوحدة".
يلومني كثيرون. هم على حق. أصبحت يا نصري مثل البُوم. لا إشارة في ما تكتب إلى مستقبل قليل.. إلى بصيص حياة.
بأي حساب لم تكن الأسابيع الأخيرة مرحلة طيبة في التاريخ الحديث للمنطقة التي نعيش فيها، وككل مراحل التاريخ يصعب جداً تحديد نقطة بداية هذه المرحلة وبطبيعة الحال يصعب أيضاً وربما أكثر التنبؤ بلحظة نهايتها.