محمد بن زايد Archives - 180Post

abu-dhabi.jpg

في عز اشتعال الجبهة الجنوبية اللبنانية المساندة لغزة، وانشغال حزب الله باستقبال موفدين أمنيين أجانب تُوسّطهم إسرائيل لتحييد "الجبهة اللبنانية" بعنوان العمل على تطبيق القرار 1701، كان رئيس وحدة الأمن والارتباط في حزب الله، وفيق صفا، يتوجه بطائرة خاصة في "مهمة عاجلة" إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.

653717824.jpg

أحدث تركيز الولايات المتحدة منذ عقد ونيف على التحدي الصيني والتحول نحو آسيا لمواجهته، والتخفف التدريجي من أحمال وأعباء منطقة الشرق الأوسط فراغاً كبيراً، دفع بالصين وروسيا نحو نسج علاقات سياسية واقتصادية وثيقة مع دول إقليمية وازنة في المنطقة مثل إيران، السعودية، الإمارات وغيرها.

uae-russia-mohammed-bin-zayed-putin-2.jpeg

بعد ساعات قليلة من الاستقبال "الحميم والحار" الذي خصّ به الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضيفه الخليجي المُميز الشيخ محمد بن زايد في مدينة سانت بطرسبورغ، صوّتت دولة الامارات لمصلحة قرار الامم المتحدة الذي يُدين ضم روسيا "غير القانوني" لأراضٍ اوكرانية، (وقد شاركت السعودية وبقية الدول الخليجية العربية بتأييد القرار).

Guilty-of-everything.jpg

يؤكد قرار تحالف "اوبك بلس" النفطي بخفض الإنتاج، في هذا التوقيت بالذات، ان زيارة الرئيس الاميركي جو بايدن للسعودية في منتصف شهر تموز/يوليو الماضي لم تنجح في إعادة الدفء للعلاقات "الاستراتيجية" السعودية ـ الاميركية، بل جعلتها أكثر "برودة"، في هذا الزمن الطاقوي الصعب، دولياً.

131313131312313213434354546565.jpg

تتحرّك الديبلوماسيّة التركية على خطوطٍ عدّة بين البحر الأسود وشرق أوروبا من جهة، والخليج وشرق المتوسّط من جهة أخرى، وذلك بدوزان إيقاعات مختلفة يطغى عليه الدور البارز للرئيس رجب طيّب أردوغان في الجهود الرامية إلى إيجاد تسوية سلميّة للمواجهة الدائرة بين روسيا وحلف الأطلسي في أوكرانيا.

image-1.jpg

في خضم انشغال العالم بالحرب الروسية في أوكرانيا، فاجأت دولة الامارات العالم بإستقبالها بشار الاسد، أمس (الجمعة) في اول زيارة للرئيس السوري خارج بلاده – عدا ايران وروسيا – منذ اندلاع الأزمة السورية قبل 11 عاماً. زيارة مفاجئة لها ظروفها ودلالاتها، فلنحاول إستشرافها.

قاعدة-عسكرية-صينية-في-الإمارات-تزعج-واشنطن.png

لقطات فضائية سرّية، تم تصويرها بواسطة قمر صناعي، كشفت للإستخبارات الأميركية مؤخراً أن الصين تبني، وبشكل سرّي، موقعاً عسكرياً في ميناء "خليفة" في أبو ظبي، ما تسبب في توتر العلاقات الأميركية- الإماراتية، بحسب مصادر مطلعة تحدثت لصحيفة "وول ستريت جورنال"(*) لكن أعمال البناء توقفت بعد ضغوط وتحذيرات أميركية شديدة اللهجة..