Blog - Page 753 of 809 - 180Post

Bring to the table win-win survival strategies to ensure proactive domination. At the end of the day, going forward, a new normal that has evolved from generation.
حصاد-القمح-1-1280x850.jpg

على هامش العمليات العسكرية التي ينفذها الجيش السوري لاستعادة طريقي حلب – حماة، وحلب – اللاذقية، استعادت القوات السورية مساحات واسعة في ريف حلب الجنوبي الغربي، من بينها منطقة "إيكاردا" التي استمدت اسمها من "المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة" الذي يملك في المنطقة واحداً من أهم مراكزه في العالم، والمتخصص في تطوير بذور عدد من المزروعات الاستراتيجية أبرزها القمح.

4026426-1720786449.jpg
Avatar18010/02/2020

قارب المحلل في صحيفة "هآرتس" تسفي برئيل العلاقات السعودية الإسرائيلية في مقالة بعنوان "الشخصية اليهودية التي كسرت التابو في السعودية"، خلص فيها إلى أنه "برغم خطوات التطبيع مع اسرائيل، العلنية والسرية، لحكام السعودية وعلى رأسهم ولي العهد محمد بن سلمان، وبرغم المصالح المشتركة للدولتين لصد نفوذ ايران، إلا أن الجمهور السعودي، لا سيما في الشبكات الاجتماعية، غير مستعد لاعتبار اسرائيل دولة صديقة، بل كيانا صهيونيا معاديا ". ماذا تضمنت مقالة برئيل؟

ISIS-rebel-militant-soldi-018.jpg

تقلّصُ السيطرةِ المكانيّة للجماعات الجهاديّة إلى أدنى مستوياتها، ومقتل أبي بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش، كانتا من أبرز المحطّات التي شهدها العام 2019 على صعيد انحسار "الجهاديّة" وتراجع دورها في مسار الأحداث في المنطقة. لكن برغم أهمية هذه الانجازات، فإنّ شبح التهديد الجهاديّ ما زال يخيم بظلاله السوداء على المشهد العام في المنطقة وسط مخاوف من إمكان عودته للتصدّر في ما لو توفرت له الظروف المناسبة.

حسان-دياب-وميشال-عون.jpg

ما هي الفرصة المتاحة أمام الحكومة اللبنانية الجديدة لإلتقاط الأنفاس إقتصاديا وماليا ونقديا؟ وإذا توافرت لديها الرغبة، هل تملك القدرة على الحد من الإنهيار أم أن الإنهيار سيكون مقدمة لإعلان إفلاس لبنان؟ وهل تمتلك هذه الحكومة رؤية إقتصادية وإجتماعية وهل هي مؤهلة لتطبيق العلاج المناسب؟

سسسسسسسسس-1280x853.jpg

خلال القدّاس الإلهي لمناسبة عيد القديس مارون في التاسع من شباط/فبراير، توجّه رئيس أساقفة بيروت للموارنة المطران بولس عبد الساتر بكلام واضح ومباشر للمسؤولين السياسيّين اللبنانيّين للاستقالة "بشرف"، إذا لم يجدوا ما يؤمِّن العيش الكريم لكلّ مواطن. سارع المحلّلون الصحفيون والناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، لاعتبار المطران عبد الساتر "الناطق الرسمي" بصوت الشعب اللبناني الموجوع الثائر، لكون عظته، غير المسبوقة في تاريخ الكنيسة اللبنانية، جاءت "ترجمة عظيمة" لمعنى المارونية في عمقها الإنساني والديني والوطني.

126631-1026140122.jpg

لن يستقر لبنان ما لم تستقر سوريا. هذه حقيقة تاريخية عمرها من عمر كيانين واقعين في حيز صراعي، جغرافياً وإستراتيجياً.  المسار الأميركي ـ الإيراني، برغم طلعاته ونزلاته، وآخرها إستهداف قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني اللواء قاسم سليماني، هو مسار تفاهمي، في نهاية الأمر، ولو أن الحيز الزمني غير محدد السقف. أي تفاهم إيراني ـ أميركي في السنوات المقبلة، ستكون له حتماً هزّاته الإرتدادية في المنطقة. هل نشهد ولادة "إتفاق رباعي" جديد في لبنان؟ وإذا تكرر تفاهم السنة والشيعة في لبنان على إدارة منظومة السلطة وحماية مصالح كل طرف من الطرفين، هل يكون أحدهما محتاجاً للتحالف مع قوة طائفية محلية أخرى، أم أن التفاهم السني ـ الشيعي سيكون الناظم والمحدد لباقي العلاقات والتفاهمات الطائفية؟ هل يقود نقاش من هذا النوع إلى سؤال أي سلوك يجب أن يسلكه مسيحيو لبنان، في مواجهة إحتمالات التسويات الكبرى، فلا يدفعوا من دورهم كبير الأثمان، بل يجنون مكاسب لا تحمي مستقبلهم وحسب، بل مستقبل بلد تعددي لا مثيل له في الشرق، برغم لحظته الحالية الصعبة جداً.

110798880_gettyimages-1198623312.jpg
Avatar18008/02/2020

تواصل الصحافة الإسرائيلية تسليط الضوء على ما تسميه "اللقاء التاريخي" بين الرجل الأول في السودان حاليا عبد الفتاح البرهان  ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أوغندا، الأحد الماضي، وتضعه في خانة تشريع تل أبيب الأبواب الدولية أمام السودان تمهيدا لرفع العقوبات الأميركية عنه.

FB_IMG_1581072089499-1280x952.jpg

لقد عملت ما يقارب العشرين عاما في البنك الدولي وكنت على اتصال دائم مع زملاء لبنانيين وعرب في صندوق النقد الدولي. كنا نتعاون لمساعدة عدد من البلدان، ولم نفرض مرة شروطا تعجيزية ليس بمقدور دولة تحملها. لننظر إلى المكسيك، الأرجنتين، كوريا الجنوبية، واليونان. أوضاع هذه الدول اليوم أفضل مما كانت عليها قبل التعاون مع الصندوق وغيره من المؤسسات والصناديق. ثم، ان الصندوق لا يفرض شروطه، بل يحاور ويناقش بشأن الحلول للخروج من أزمة هذه الدولة أو تلك. ويتدخل الصندوق بطلب من دولة عضو - مساهم في راس ماله - وعندما تكون الدولة في حالة انهيار اقتصادي ومالي سيء.