September 2020 - Page 10 of 13 - 180Post

Bring to the table win-win survival strategies to ensure proactive domination. At the end of the day, going forward, a new normal that has evolved from generation.
gettyimage-1-1-1280x726.jpg

لم تعد الوساطة مجرد دور ديبلوماسي. هي حرفة ومهنة بكل معنى الكلمة. من يدرس في الأكاديميات الدبلوماسية يدرك معنى الإستثمار في هكذا قطاعات لا تدر فوائد سياسية أو معنوية وحسب، بل مادية بإمتياز. سويسرا هي النموذج الثاني بعد السويد بعدد التفويضات الممنوحة لكل منهما دولياً.

biden-vs-trump-cm.jpg

تجد الولايات المتحدة الأميركية نفسها أمام إنتخابات غير مسبوقة بظروفها ومجرياتها.. وربما نتائجها. أكثر من خمسين يوماً تفصلنا عن يوم الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر، فماذا سيكون بإنتظار أميركا والعالم في اليوم التالي؟

gettyimages-50691895-2048x2048-1-1280x854.jpg

تزامنت الذكرى المئوية للبنان الكبير مع الإنفجار المروع في مرفأ بيروت، بكل تداعياته الكارثية، وللمناسبة، صدرت مقالات وتعليقات عديدة، منها ما تضمن إنتقادات تذهب إلى حد نسف فكرة الكيان اللبناني ولا تتمنى له أن يعيش لا مئوية ثانية ولا دقيقة واحدة.

ديفيد-شينكر.jpg

لم يكد يخرج لبنان من إحتفالية استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بوصفه حاملاً "ترياق النجاة" للبنانيين، حتى بدأ التهليل لوصول الدبلوماسي الأميركي ديفيد شينكر. الأول، أهان الطبقة السياسية وهدّدها وأمهلها. الثاني، قرر أن يحتقر الطبقة نفسها بتجاهلها لمصلحة "مجتمع مدني"، كان الأحرى بـ"مدنيته" أن تجعله يرفض أصل هكذا لقاء!

gettyim-1-1-1280x1276.jpg

يكشف الصحافي الاسرائيلي رونين بيرغمان في كتابه "إنهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" أن رئيس "الموساد" إيسر هاريل" أصيب بهوس أو "فوبيا" البرنامج الصاروخي المصري، فحاول أن يقتل علماء وخبراء ألمان جدد، غير أن معظم محاولاته فشلت، حتى كان قرار إستقالته الذي وافق عليه رئيس الوزراء ديفيد بن غوريون!

gettyimages-954238420-2048x2048-1-1280x853.jpg

لم يحظ  بيان "حكومة الانقاذ" في إدلب، وهي تابعة لـ"هيئة تحرير الشام"، حول تفجير مرفأ بيروت، بأي إهتمام إعلامي، كما كان يأمل واضعوه، فظلّ منسياً بين آلاف رسائل التعزية التي وجهت إلى لبنان في أعقاب التفجير، حتى أن هناك من وضعه في خانة نوجيه الرسائل من زعيم "الهيئة" أبو محمد الجولاني إلى رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون.

getty--1280x833.jpg

بعد مدّ وجزر وشدّ وجذب، نالت حكومة هشام المشيشي الثقة أخيراً من البرلمان التونسي بنسبة مريحة قدرها 134 صوتاً، فيما كان النصاب المطلوب لنيل (أو سحب) الثقة من الحكومة 109 أصوات من أصل 217 هي كل مقاعد البرلمان التونسي، حسب الترتيبات التي نصّ عليها الدستور التونسي.