
عاموس يادلين هو رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) بين العامين 2006 و2010. كتب الضابط الإسرائيلي السابق مقالة في موقع القناة 12 العبرية يعرض فيه لأهمية إتخاذ تل أبيب قرارًا من طرف واحد بإنهاء الحرب في غزة.. وهذا أبرز ما تضمنه المقال:
عاموس يادلين هو رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) بين العامين 2006 و2010. كتب الضابط الإسرائيلي السابق مقالة في موقع القناة 12 العبرية يعرض فيه لأهمية إتخاذ تل أبيب قرارًا من طرف واحد بإنهاء الحرب في غزة.. وهذا أبرز ما تضمنه المقال:
يقدّم المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل تحليلاً للواقع السياسي الذي يحيط بالحرب الإسرائيلية ضد غزة، بأبعاده الداخلية والخارجية، ويخلص إلى أن بنيامين نتنياهو وبرغم الضغط الأميركي يحاول كسب الوقت "ليس جزءاً من لعبة الحرب النفسية إزاء "حماس"، بل مناورة إزاء قيادة الأركان العامة"!
مع مرور عشرة أيام على حرب غزة، تتعالى يومياً الأصوات الإسرائيلية الداعية إلى إعتراف تل أبيب بأن ما حقّقه جيشها هو أقصى ما يمكن تحقيقه في هذه "الحرب الخاسرة"، وبالتالي عليها أن تبادر إلى وقف الحرب من جانب واحد!
"نصيبي من النكبة" عنوان مداخلة ألقيتها في احتفالية نظمها مركز كامبردج لدراسات فلسطين لمناسبة يوم النكبة (15 أيار/ مايو 2021) عبر تطبيق زوم، وتحدث فيها عدد كبير من فلسطينيي الداخل والشتات. وهذا أبرز ما تضمنته مداخلتي:
في كتابه "إنهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يتناول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان عملية "جنوب الليطاني" التي شنّها الجيش "الإسرائيلي" ضد الجنوب اللبناني عام 1978، وذلك ضمن فصل بعنوان "مجموعة من الكلاب المتوحشة"!
التنوير في بعض أبعاده سعيٌ إلى العدالة من باب البحث عن الحقيقة. إدراكُ الحقائق لا يكفي. السعي إلى العدالة يبقى الهدف الأسمى الذي يجب أن يتحرّك التّنوير من خلاله.
أثبت العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة مجدداً ما يحتاجه الصحافيون الفرنسيون من عزيمة فولاذية لتغطية الأخبار في فلسطين، وتحديداً في المناطق المحتلة في العام 1948. يعرض الصحافي الفرنسي جان ستارن في هذا التحقيق الذي نشره موقع "أوريان 21" (ترجمة حميد العربي) لنماذج من التضييق الذي يمارسه الإحتلال بالتضافر مع تواطؤ مكشوف من مؤسسات فرنسية منحازة لإسرائيل.
هو فصل جديد من حياة العالم وليس المنطقة فحسب، فأن تكون اليوم مع فلسطين أنت لا تنتصر لقضيتها وحسب، بل تنتصر لقضاياك.. ولكل قضية حق وحرية وعدالة.
صاعق التفجير للحرب الإسرائيلية الدائرة والمتصاعدة ضد الشعب الفلسطينى يكمن فى محاولة السلطات الإسرائيلية إخلاء حى الشيخ جراح فى القدس من سكانه الفلسطينيين. ويندرج ذلك فى سياسة تهويد القدس وتوحيدها باعتبارها «العاصمة الأبدية» لإسرائيل، وهذا ما يشكل خرقا فاضحا لجميع القرارات الدولية ذات الصلة.
ما سأكتبه هو كلمات. فقط، كي لا ننسى. كي نعرف أين ينام الشهداء. كي نحفظ امكنة الحطام. كي تحكي غزة قصتها. كي نعترف أن فلسطين تملأ المدى. كي تروى حكايات احتضان شرفاء العالم لحرية شعب لا يموت بعد قتله. كي نطأ معاً، بنعالنا، انظمة فخمة المال والرمال، كي نفضح كذب الديموقراطيات، التي تنام في المخدع "الإسرائيلي".