
يفتقد عالمنا إلى منظومة قيمية موحدة، وبالتالي، نفتقد إلى العدالة الحقيقية بين الدول والمجتمعات والأفراد.
يفتقد عالمنا إلى منظومة قيمية موحدة، وبالتالي، نفتقد إلى العدالة الحقيقية بين الدول والمجتمعات والأفراد.
كيف نعيشُ مَعاً؟ ثبُت أن لا جواب، حتى الآن. الإنسانية، بكل فلسفاتها وأديانها وعقائدها وأنظمتها، لم تجترح جواباً عن هذا السؤال؟