شموئيل مئير، هو "خبير استراتيجي" في "مركز الأبحاث الاستراتيجية في جامعة تل أبيب"، كما تقدمه "هآرتس". يكتب عن الملف النووي الإيراني بعنوان "إيران تلوح أمام بايدن بورقتين خطرتين للغاية"، في مقالة تضمنت الآتي:
شموئيل مئير، هو "خبير استراتيجي" في "مركز الأبحاث الاستراتيجية في جامعة تل أبيب"، كما تقدمه "هآرتس". يكتب عن الملف النووي الإيراني بعنوان "إيران تلوح أمام بايدن بورقتين خطرتين للغاية"، في مقالة تضمنت الآتي:
تقول تل أبيب للإدارة الأميركية الجديدة بالفم الملآن: لدينا جدول أعمال عسكري ـ أمني مع إيران وأذرعتها، بمعزل عما يجري في أروقة البيت الأبيض. المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل يسلط الضوء على هذه القضية.
اختار جو بايدن الرجل الثاني السابق في الدبلوماسية الأميركية ويليام بيرنز لمنصب رئيس وكالة المخابرات المركزية. بهذا التعيين، ستقع على هذا الدبلوماسي المحترف، الذي سبق أن خدم في عهود ديموقراطية وجمهورية على حد سواء، مهمات ثقيلة، سواء في الداخل أو الخارج.
إنتهت القمة الخليجية الـ 41 قبل أن تبدأ. هذا ما تشي به مقرراتها، وما رافقها من مصالحة بين قطر والسعودية. ما هي أبرز الملاحظات على نتائج القمة الخليجية التي عقدت في منطقة العلا الأثرية في شمال غرب السعودية؟
نامت السياسة في لبنان في سبات عميق. الكل ينتظر مبادرة تأتي من الخارج، بعدما بات الداخل عبارة عن خطوط تماس سياسية مكشوفة. هل في رهان اللبنانيين على الخارج ما يستوجب المزيد من الإهتراء السياسي والإقتصادي والمالي؟
لم تستفق طهران بعد. الزمن توقف فيها يوم الثالث من كانون الثاني/ يناير ٢٠٢٠، كل التداعيات المباشرة وغير المباشرة لم تنجح في إقناع العقل الجمعي للنظام، ولمؤيديه، وللمتأثرين به خارج نطاق الحدود، بأن الجنرال قاسم سليماني لن يعود.
تضمن العدد الأخير من "مباط عال"، الدورية التي يصدرها "معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" دراسة للباحثين الإسرائيليين عوديد عيران وشمعون شتاين بعنوان "عملاق الأطلسي يستيقظ"، وفيها يشيران إلى أن العلاقات الأميركية الأوروبية التي تراجعت في عهد دونالد ترامب مرشحة للإزدهار في عهد جو بايدن، وهو الأمر الذي يثير قلق إسرائيل التي ينبغي عليها مراقبة مسار هذه العلاقة المتجددة بمخاطرها وفرصها.
ما هي أجواء اللقاء الفرنسي – الأميركي بين الرئيس إيمانويل ماكرون ووزير خارجيته جان-ايف لودريان من جهة و"وزير خارجية الرئيس دونالد ترامب" من جهة أخرى؟ هل حضر لبنان في هذه المحادثات؟ ماذا عن موقف باريس وواشنطن حيال المستجدات اللبنانية؟
تعدى الملف اللبناني، غداة التفجير الإجرامي في مرفأ بيروت في 4 آب/أغسطس حدوده المحلية. إتصالات دولية وإقليمية تقودها فرنسا وتشارك فيها العديد من العواصم وأبرزها العاصمة الإيرانية. كيف بدت الأجواء من طهران في الساعات الأخيرة؟
حتى لو كان الاهمال والفساد هما وراء كارثة بيروت ومرفأها، فإسرائيل هي وراء هذا الوراء. وحتى لو أثبتت التحقيقات المحلية، والدولية إن جاءت، أن الكارثة كانت حادثاً عرضياً، فإسرائيل ستكون المحرّك لهذه العَرَضِية. وحتى، أخيراً، لو أتفقت كل الأطراف المحلية والإقليمية، كلٌ لأسبابه المصلحية الخاصة، على أن الرئيس الأميركي ترامب وقادته العسكريين أخطأوا حين قالوا أن "هجوماً أو قنبلة" سبّبا 11 سبتمبر اللبناني أو هيروشيما بيروت، إلا أنه تبقى الحقيقة بأن إسرائيل كانت هي من قام بالهجوم، أو زرع القنبلة، أو أطلق الصاروخ على العنبر الرقم 12.