
لا يلخص القضية ذلك الممثل المتفلت بتصرفاته ونوع الفن الذى يقدمه، ولا هو بذاته موضوع أية معركة كبرى فى لحظة حرجة من انقلابات السياسة فى إقليم مشتعل بالنيران والمخاوف.
لا يلخص القضية ذلك الممثل المتفلت بتصرفاته ونوع الفن الذى يقدمه، ولا هو بذاته موضوع أية معركة كبرى فى لحظة حرجة من انقلابات السياسة فى إقليم مشتعل بالنيران والمخاوف.
أثارت زيارة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو إلى السعودية ضجة داخلية في تل أبيب، في ضوء عدم إبلاغ وزيري الخارجية والدفاع ورئيس الأركان بالزيارة وإقتصار الأمر على يوسي كوهين رئيس جهاز "الموساد" الذي رافق نتنياهو إلى نيوم السعودية. عاموس هرئيل المحلل العسكري في "هآرتس" يسلط الضوء على الزيارة وتداعياتها.
على مدى السنوات الأربع الماضية، كانت علاقة الرئيس دونالد ترامب الوثيقة بالسعودية تعني إنتفاء ما يمكن أن يجلب لحاكمها الفعلي، ولي العهد محمد بن سلمان، توبيخاً من البيت الأبيض، وفق تقرير نشرته "نيويورك تايمز".
مرحلة ما بعد الإنتخابات الأميركية وفوز الديموقراطي جو بايدن، تطرح أسئلة كثيرة في منطقة الشرق الأوسط. منطقة يتعدد فيها اللاعبون الإقليميون والدوليون ومنهم روسيا التي يتميز حضورها بسمات مختلفة عن الآخرين. ما هي هذه السمات؟
نشر موقع 180 مقالة للزميل إسلام أبو العز بتاريخ السابع من كانون الأول/ديسمبر 2019، تمحور حول ركيزة النفط الإستراتيجية في ميزان العلاقات السعودية الأميركية، نعيد نشره لأهميته ربطاً بنتائج الإنتخابات الأميركية الأخيرة وفوز الديموقراطي جو بايدن.. وكيف سيكون موضوع الإكتتاب بشركة "أرامكو" حجر الزاوية في مستقبل العلاقة بين واشنطن والرياض.
"طوال حياته المهنية الطويلة، التزم الأمير السعودي بندر بن سلطان مبدأً وحيداً: خدمة سيده سواء ملك السعودية أم رئيس الولايات المتحدة، أو كليهما". الكاتب البريطاني المخضرم ديفيد هيرست يضيء مجدداً على شخصية بندر بن سلطان، في مقالة له نشرها موقع "ميدل إيست آي".
تحت عنوان "رأس محمد بن سلمان في سحاب السلام وقدماه غارقتان في الوحل اليمني"، كتب المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" تسفي برئيل تحليلاً تضمن قراءة للموقف السعودي من قضية التطبيع ومن يملك سلطة إتخاذ القرار في مملكة الصمت. ماذا تضمن المقال الذي ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟
برغم مناخ التأليف الحكومي، على إيقاع المبادرة الفرنسية، هناك ما يستدعي التدقيق والتحليل: علاقة سعد الحريري بالسعودية. هذا العنوان له ما قبله، وله حتماً ما بعده.
حتى صبيحة يوم الخميس الفائت، كانت مصر والأردن هما الدولتان العربيتان الوحيدتان اللتان تقيمان علاقة دبلوماسية مكتملة مع إسرائيل. بعد ظهر ذلك اليوم صار للإثنتين ثالثة. إنضمت الإمارات إلى ركب التطبيع، لتمنح العلاقة السرية القائمة بينها وبين إسرائيل منذ ما يزيد على العقدين شرعيتها المعلنة.
لم يكن توماس فريدمان، الكاتب في "نيويورك تايمز" والخبير بشؤون المشرق المتوسطي، مبالغاً حين قال إن "إتفاق إبراهيم" أو صفقة السلام الإماراتية - الإسرائيلية هو "زلزال جيو- سياسي، ستشعر به كل المنطقة... لأن هذه هي المرة الأولى التي يُقايض فيها السلام مقابل السلام، وليس الأرض مقابل السلام".