
سجل أنا عربي، هكذا قال محمود درويش... وتخجل العروبة من عروبتنا، هكذا قال نزار قباني.
سجل أنا عربي، هكذا قال محمود درويش... وتخجل العروبة من عروبتنا، هكذا قال نزار قباني.
لا يتوقف الكثير من المعلقين على الادعاء أن تجربة الانتخابات الرئاسية لهذا العام قد أصابت مصداقية الديمقراطية الأمريكية بكثير من الضرر على المستوى الداخلي وعلى صورة ومكانة الولايات المتحدة حول العالم.
عندما تأخرت الرياض في تهنئة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن إلى ما بعد أكثر من 24 ساعة على إعلان فوز الأخير، أبدى البعض خشية من عودة الفتور إلى العلاقات الخليجية الأميركية، كما كان الحال أثناء فترتي حكم الرئيس الديموقراطي باراك أوباما (2009-2017).
ما هي صحة المعلومات المتزايدة في الأيام الاخيرة عن أخطار تهدد استقرار الوضع الامني في لبنان؟ هل الحديث عن عمليات ارهابية سواء حوادث تفجير او اغتيالات له ما يبرره؟
يحتاج القسمُ المخصص للعلاقات الأميركية الإسرائيلية وسلام الشرق الأوسط في كتاب A promised land (الأرض الموعودة، او ارض الميعاد) للرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، قراءة ما بين السطور، كي نفهم مدى تأثير إسرائيل واللوبيات المؤيدة لها على القرار الأميركي، ولكن أيضا لمعرفة حقيقة تفكير أوباما نفسه بالسياسات الإسرائيلية، ذلك أن تأييده الكبير لإسرائيل لم يمنعه من التعبير عن تعاطف واضح مع الفلسطينيين، ومعارضة خجولة ولكن جريئة للقمع الإسرائيلي ولسرطان المستوطنات الذي باعد بينه وبين بنيامين نتنياهو حتى الخصام.
قبل حلول شهر رمضان من عام 2014، وبعد مضيّ ما يقارب ثلاثة أعوام من خلافة سلفه أسامة بن لادن، كثّف أيمن الظواهري زعيم تنظيم "القاعدة" جهوده لرسم خارطة طريق تضمن انتقال زعامة التنظيم بعد وفاته بسلاسة ومن دون خلافات داخل مجلس الشورى.
لم يكن النشر فى الصحف من مقاصد الأستاذ «محمد حسنين هيكل» عند كتابة وجهة نظره فيما كان دائرا من جدل صاخب وممتد حول أزمة الرسوم الدنماركية المسيئة للنبى الأكرم.
يسود إعتقاد بأن خارطة طريق معالجة الأزمات الاقتصادية والمالية والاجتماعية باتت واضحة المعالم أمام أية حكومة تشكل في لبنان، ولا ينقص إلا التشمير عن السواعد. هو اعتقاد خاطئ شكلاً ومضموناً، ذلك أن تشخيص الأزمة يتراوح بين تهوين مضلل أو تهويل محبط، مروراً بألون قوس قزح متنافرة من العلاجات الاشتراكية مقابل أخرى ليبرالية متوحشة.
ناحوم برنياع (76 سنة) هو صحافي إسرائيلي تعرّف على الولايات المتحدة منذ مطلع سبعينيات القرن الماضي. يتحدث عن إنتخاباتها الأخيرة وتحديداً عن شخصيتي دونالد ترامب وجو بايدن في مقالة نشرتها "يديعوت أحرونوت" مؤخراً ومن المفيد للقارىء العربي أن يطلع عليها.
في هذه الآونة، يعلو منسوب الحديث عن حرب جارفة، قد يلجأ إليها الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، دونالد ترامب، بحيث تكون منطقة الشرق الأوسط ميداناً لها، ويجري التأسيس عليها لتفشيل إدارة جو بايدن، كما يقال ويُروى.