
من غزة ولبنان وسوريا واليمن، إلى إيران مروراً بتهديد تركيا في سوريا والعراق، ومصر في سيناء وأفريقيا، وعطفاً على مشروع "إسرائيل الكبرى" في الضفة والأردن وجنوبي سوريا ولبنان (كمرحلة أولى)، والآن ضرب قطر، أي رسالة يمكن أن نقرأ هنا؟
من غزة ولبنان وسوريا واليمن، إلى إيران مروراً بتهديد تركيا في سوريا والعراق، ومصر في سيناء وأفريقيا، وعطفاً على مشروع "إسرائيل الكبرى" في الضفة والأردن وجنوبي سوريا ولبنان (كمرحلة أولى)، والآن ضرب قطر، أي رسالة يمكن أن نقرأ هنا؟
كثيرون يخطئون إن ظنوا أن المسنين أقلية بسمات متشابهة وتصرفات نمطية ومطالب أو رغبات متقاربة وطموحات وتطلعات متدنية أو منعدمة، أو أنهم أقلية فى المجتمع بعقول متدهورة الصلاحية، وبقلوب خاشعة أو مستسلمة وصبر سريع النفاذ، أو أقلية بقدرات على تحمل الآلام والصدمات العاطفية ولكن ضعفت حتى تآكلت. عندى الأدلة على أنها فى غالب الأحوال أقلية حكيمة عند اتخاذ قرارات هامة، وأقلية تتحمل بمسئولية وصلابة مصير الخاضعين لها والسائرين فى ركابها بالعرف أو بالعقود والقوانين، تتحملها أيضا بالحب.
أجرت قناة "فرانس 24" الناطقة باللغة العربية مقابلة مع المدير المسؤول في صحيفة "كيهان" حسين شريعتمداري، أحد رموز التيار المحافظ المتشدد في إيران والمعروف بقربه من المرشد الأعلى السيد علي خامنئي. وقد تولى ترجمتها من الفارسية إلى العربية الزميل علي منتظري، من أسرة موقع 180 بوست، وهذا نصها الحرفي نظراً لأهمية مضمونها:
يتسم مشهد الملف النووى الإيرانى بمزيد من السخونة والتصعيد. وهو بالطبع يؤثر ويتأثر بالملفات الساخنة الأخرى والمتزايدة فى درجة سخونتها فى المنطقة.
بعد الاعلان عن انطلاق عملية "مركبات جدعون 2" في قطاع غزة، أقدم الجيش الإسرائيلي على استهداف الأبراج السكنية وتدميرها بشكل ممنهج وفقا للرواية التي تقول إن هذه الأبراج تستخدم خلايا للطاقة الشمسية لتزويد البنية التحتية لحركة حماس بالطاقة والكهرباء، وأحيانا أخرى للكاميرات التي ترصد حركة الجيش الإسرائيلي في غزة.
لم يكن سؤال الدور الصينى ومستقبله فى بنية النظام الدولى جديدا، أو مستجدا. إنه سؤال ضاغط بقدر وطأة افتقاد التوازن فى العلاقات الدولية. يطرح نفسه من وقت لآخر كلما طرأ تطور جوهرى، أو رمزى، يومئ إلى تحول ما محتمل فى العلاقات الدولية. السؤال طرح نفسه مجددًا بإلحاح ظاهر إثر استعراض القوة العسكرية الصينية فى قلب أشهر ميادين العاصمة بكين «تيان آن مين».
عمليات التفكيك والتجزئة التي تشهدها بعض الأقطار العربية حاليا، والتي قد تمتد قريباً إلى تركيا وإيران وأقطار عدة أخرى، هل هي خصيصة عربية وإسلامية، أم هي جزءٌ من ظاهرة عامة عالمية بدأت تتجلى بأبهى صورها غداة نهاية الحرب الباردة؟ بكلمات أوضح: هل هي "مؤامرة" أم حصيلة موضوعية؟
من المرجّح أن يعلن الجيش اللبناني اليوم (الجمعة) عن خطة عسكرية ميدانية عملية للتعامل مع سلاح حزب الله في المرحلة المقبلة، وذلك في سياق خطة حكومية أشمل تقوم على ثلاثة محاور رئيسية تجمع بين الأمن والقانون والمجتمع.
فى تعليقه على استضافة الرئيس الصينى شى جين بينج لنظرائه من روسيا وكوريا الشمالية وإيران، قال الرئيس دونالد ترامب إن هذه الدول اجتمعت لتتآمر على بلاده. وظهر القادة معا وهم يشاهدون عرضا عسكريا ضخما بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية، والانتصار على اليابان فى شرق وجنوب شرق آسيا.
يُقال في أدبيات التفاوض إن الطاولة ليست مساحة لتبادل المجاملات، بل ميدان صراع منظم تُدار فيه المصالح وفق قواعد دقيقة. فقد وضع المنظرون، من روجر فيشر ووليام يوري (Roger Fisher and William Ury) إلى توماس شيلنغ (Thomas Schelling)، جملة مبادئ باتت تُدرّس في كبريات الجامعات، أبرزها: