
تعيش منطقة الشرق الأوسط مخاض "إعادة تكوين"، يرتبط بجملة متغيرات بنيوية في طبيعة الصراعات وفي نظمها، ما قد يُحدث انتقالاً صعباً في الوظيفة والدور لكثير من المكونات السياسية والاجتماعية والعرقية والأثنية.. وبالتالي يجعل المواجهة تتخذ أشكالاً مغايرة تماماً عما كان سائداً.