نادراً ما يركز محللو الشؤون الدولية على الطريقة التي يؤثر فيها الوضع الداخلي في الولايات المتحدة على تأثيرها ونفوذها في العالم. ولكن هذا الرابط يكاد يكون أكثر أهمية اليوم. في هذا المقال الذي نشره موقع "فورين افيرز"، يقارب ريتشارد هاس، رئيس مجلس العلاقات الخارجية الاميركية والدبلوماسي الأميركي السابق، الأزمات الداخلية المتلاحقة في الولايات المتحدة، وآخرها موجة الاحتجاجات ضد العنصرية، من زاوية تأثيراتها المحتملة على السياسة الخارجية الاميركية.