عقب نجاته من محاولة اغتيال ثانية كادت تودى بحياته خارج ملعب جولف يمتلكه بولاية فلوريدا، قال الرئيس السابق والمرشح الجمهورى للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب «هناك شىء ما يحدث، أعنى، ربما يريدنى الله أن أكون رئيسا لإنقاذ هذا البلد. لا أحد يعرف».
عقب نجاته من محاولة اغتيال ثانية كادت تودى بحياته خارج ملعب جولف يمتلكه بولاية فلوريدا، قال الرئيس السابق والمرشح الجمهورى للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب «هناك شىء ما يحدث، أعنى، ربما يريدنى الله أن أكون رئيسا لإنقاذ هذا البلد. لا أحد يعرف».
عقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع الماضي اجتماعه الدوري الذي لم يغب عن جدول أعماله الملف الإيراني علی خلفية زيادة حجم كمية اليورانيوم مرتفع التخصيب الذي يصل إلی نسبة 60 بالمئة؛ في الوقت الذي أرسلت فيه الحكومة الإيرانية الجديدة إشارات لفتح باب المباحثات مجدداً مع الجانب الغربي لتسوية المشاكل الحاصلة بسبب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الموقع عام 2015.
بتوجيه ضربات غير مسبوقة ومتتالية على مدى أيام لـ"حزب الله"، يُكرّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن العمل العسكري لا يتناقض مع الديبلوماسية، لا بل يُعزّزها، لتحقيق هدفه المعلن بتغيير الواقع العسكري والأمني في الجبهة الشمالية، بما يؤمن عودة النازحين من سكان مستوطنات الشمال.
لم يحسم السباق المحتدم إلى البيت الأبيض بعد، لكنه دخل أخطر منعطفاته بعد المناظرة الرئاسية التى جمعت المرشحين الديمقراطية «كامالا هاريس» والجمهورى «دونالد ترامب».
تراجعت غزة في اهتمامات الديبلوماسية الأميركية في الآونة الأخيرة. تقدّمت عليها أوكرانيا في سلم أولويات إدارة الرئيس جو بايدن التي أرسلت وزير الخارجية أنطوني بلينكن إلى لندن ليصطحب معه نظيره البريطاني ديفيد لامي إلى كييف.
على العكس من الرئيس جو بايدن، لا تملك المرشحة الديمقراطية للرئاسة، كامالا هاريس، خبرة أو معرفة عميقة بالقضايا الدولية، ومنها قضايا الشرق الأوسط. وعلى العكس أيضا من جو بايدن، الذى قضى ما يقرب من نصف قرن بين دهاليز السياسة الخارجية سواء فى البيت الأبيض، أو قاعات لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، قضت هاريس فقط ثلاثة أعوام ونصف العام فى البيت الأبيض تستمع وتشارك وتخطط لتنفيذ السياسة الخارجية التى يختار بايدن عناوينها الكبيرة، واتجاهاتها العامة.
لم يعد خافياً على أحد أن رئيس حكومة الحرب الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يُعطّل كل المبادرات والمفاوضات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفي كل مرة يخترع ذريعة جديدة لقطع الطريق على اي انجاز يُمكن أن تحقّقه إدارة جو بايدن، في انتظار كسب رهانه الرئاسي الأميركي؛ أي عودة المرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
أصبح التقاطع بين أصوات الجالية المسلمة وبين الولايات المتأرجحة فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية مجالا للتحليل البالغ الأهمية، حيث تتوقف نتيجة انتخابات 2024 ليس فقط على قدرة مرشحى الحزبين على حشد قواعدهما الأساسية، بل قدرتهما على التعامل بفعالية مع الناخبات والناخبين المتنوعين والمتطورين، بما فى ذلك الجالية المسلمة، حسب الكاتبة ألطاف موتي في مقال لها بالإنكليزية نشره موقع "أوراسيا ريفيو".
يُظهِر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، منذ فترة، وَلَعاً بالخرائط لدعم وجهات نظره حول محور فيلادلفيا، الذي ذهب بعيداً في رفع مستوى أهميته إلى درجة "الضرورة الوجودية" التي لا تضاهيها ضرورة أخرى، حتى ولو ارتبط الأمر مثلاً بمصير ما تبقى من أسرى إسرائيليين لدى حركة "حماس".
"بايدن يقامر بكل ما يملك في الشرق الأوسط"؛ تحت هذا العنوان، كتب المحرر العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي تقريراً لصحيفة "يديعوت أحرونوت، ضمنه تفاصيل جديدة بشأن المفاوضات الجارية بين الولايات المتحدة وإسرائيل بالتنسيق مع مصر وقطر، إستعداداً لتقديمها لحركة حماس. ماذا تضمن تقرير بن يشاي؟