
ربط الكاتب في "معاريف" ميخائيل هراري بين التوترات الحدودية وبين التنقيب المحتمل في البلوك رقم تسعة في نهاية هذا الصيف، وخلص إلى أنه من الأفضل حل الخلافات الحالية بشأن الخيميتن والغجر بالوسائل الدبلوماسية.
ربط الكاتب في "معاريف" ميخائيل هراري بين التوترات الحدودية وبين التنقيب المحتمل في البلوك رقم تسعة في نهاية هذا الصيف، وخلص إلى أنه من الأفضل حل الخلافات الحالية بشأن الخيميتن والغجر بالوسائل الدبلوماسية.
نشر "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي" مقالة لكل من أورنا مزراحي ويورام شفايتسر، ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية، تتناول الأحداث الأخيرة على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية ولا سيما "حادثة الخيمتين" وتقترح خطوات يجب أن يبادر إليها الجيش الإسرائيلي لكي يثبت لحزب الله خطأ تقديراته بشأن ضعف قوة إسرائيل العسكرية.
عاموس يادلين، رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) بين العامين 2006 و2010، من المتابعين لملف المواجهة المفتوحة بين الكيان العبري وحزب الله. في هذه المقالة التي نشرها في موقع N12 العبري يقرأ في طيّات خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في يوم الذكرى الـ 17 لحرب تموز/يوليو 2006.
يطرح الكاتب الإسرائيلي في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي السؤال الآتي: "ما هي النوايا الحقيقة لحزب الله في الغجر"؟ ثم يجيب بأن الهدف "هو تخريب وتعطيل مشروع "حجر متشابك" الذي تبنيه إسرائيل على طول الحدود مع لبنان لمنع أو إبطاء تسلل القوات الخاصة لحزب الله إلى الأراضي الإسرائيلية في أثناء مواجهة كبيرة مستقبلية". ماذا تضمنت مقالة بن يشاي؟
لا يختلف إثنان على أننا على مشارف تقاطعات جديدة/قديمة في الشرق الأوسط وربما العالم. ولا يختلف إثنان على أن السعودية بموقعها الجغرافي ورمزيتها الدينية ومكانتها النفطية تُعد ركناً أساسياً في المنطقة. ثمة مملكة قديمة بفكرها وسياساتها واقتصادها قد انتهت. وثمة مملكة جديدة تقوم من شأنها أن تُدشّن مرحلة جديدة في العلاقات الإقليمية كما في النظام العربي.
قارب "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي" قضية الخيمتين المنصوبتين في مزرعة بسطرة اللبنانية المحررة، وقال في توصية إلى الحكومة الإسرائيلية "إنه "يتعين على إسرائيل العمل بكل الطرق الممكنة لإزالة خيمتيْ حزب الله في مزارع شبعا، ويجب استنفاد التحرك السياسي، لكن مع وضع حدود زمنية له. وفي حال فشله، يجب العمل على إزالة الخيمتين، حتى لو كان الثمن المخاطرة بالتدهور إلى مواجهة محدودة في الميدان". ماذا تضمن تقرير "المعهد"؟
كان لبنان ولا يزال بصيغته الطائفيّة السياسيّة، شديد التأثّر بالمعادلة العربيّة والإقليميّة من حوله، بحيث أن كل تبدّل في ميزان القوى الداخلي يكون مرتبطاً بتحوّل موازٍ في ميزان القوى الإقليمي الشامل، خصوصاً عندما يتبدى هذا التحوّل بمقياس التوافق السعودي - الإيراني والتطبيع العربي مع دمشق مؤخراً.
يستعرض الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً" التقييم "الإسرائيلي" لمرحلة ما بعد عملية اغتيال القيادي الكبير في حزب الله عماد مغنية في شباط/فبراير 2008، ولا سيما طرح بعض الرؤوس "الإسرائيلية" الحامية فكرة اغتيال الرئيس السوري بشار الأسد، غير أن رئيس الحكومة حينذاك إيهود أولمرت رفض الفكرة، لينتقل النقاش إلى خطة اغتيال الجنرال السوري محمد سليمان.
عندما أتأمّل في التّخبّط والتأزّم اللّذَين يعيشهما النّظام السّياسي والاقتصادي اللّبناني الحالي، بالإضافة إلى الموقع الأساسي - والاشكالي أيضاً، بالنّسبة إلى البعض - الذي تشغله البيئة الشّيعيّة ضمن هذه الأزمة وضمن هذا النّظام: تزدادُ قناعتي، أكثر فأكثر، بعمق وبصحّة وبذكاء الطّرح الذي أتى به الإمام السّيّد موسى الصّدر إلى شيعة لبنان، ومن خلالهم.. إلى جميع اللّبنانيّين.
يروي نائب الرئيس السوري الأسبق الراحل عبد الحليم خدّام في كتابه “التحالف السوري الإيراني والمنطقة”، الصادر عن “دار الشروق” (2010) حكاية نشأة "حزب الله" في لبنان في العام 1982 وحادثة حي "فتح الله" في البسطة ببيروت في 24 شباط/فبراير 1987.