
هل غيّرت أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 العالم؟ إعتقاد يكاد يقترب من الإجماع بعد تلك "الجريمة ضد الإنسانية"، كما تم وصفها، وهي جريمة بحق تستوجب عملاً دولياً مشتركاً لملاحقة مرتكبيها وسوقهم إلى العدالة.
هل غيّرت أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 العالم؟ إعتقاد يكاد يقترب من الإجماع بعد تلك "الجريمة ضد الإنسانية"، كما تم وصفها، وهي جريمة بحق تستوجب عملاً دولياً مشتركاً لملاحقة مرتكبيها وسوقهم إلى العدالة.
انعكس التوتر في العلاقة بين الدولة العبرية والحزب الديموقراطي الأميركي في وسائل الإعلام العبرية. حكومة نفتالي بينيت تتهم حكومة بنيامين نتنياهو والعكس صحيح. موقع "مدار" يسلط الضوء بقلم الكاتب خلدون البرغوثي على عرقلة الديموقراطيين الأميركيين دعم تمويل صواريخ وبطاريات القبة الحديدية في مجلس النواب الأميركي.
في الحلقة السابقة من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي المؤلف الكاتب رونين بيرغمان تفاصيل الخطة التي وضعها خليل الوزير (أبو جهاد)، الرجل الثاني في حركة فتح لإقتحام مقر قيادة الأركان الإسرائيلية في مجمع "كيريا" في تل أبيب وكيف تمكن "الإسرائيليون" من كشف سر العملية وصولاً إلى قتل عشرين فدائياً واسر ثمانية تم إقتيادهم الى معسكر تحقيق تابع لوحدة “فلوتيلا” يعرف باسم “مخيم 1391” شمال تل ابيب.
على الرغم من أن النتائج التي أفرزتها الانتخابات التشريعية في ألمانيا يوم الأحد الفائت كانت واضحة لجهة تحديد الرابحين والخاسرين إلا أنها لم تحسم الجدل حول هوية وشكل الحكومة المقبلة، أو بتعبير أدق من سيرأسها ويتربع على مقعد المستشارية في البلاد، خلفاً لأنغيلا ميركل.
لم تحظَ قرية فلسطينية عانت إرهاب الإحتلال الإسرائيلي الإحلالي/ الاستيطاني، بكتابات وحملات لحماية ما تبقى من هويتها، كما حظيت قرية لفتا الفلسطينية، والسبب "أنها لا تشبه غيرها من القرى الفلسطينية المدمرة والمهجرة. فشكلها البديع على طريق القدس – يافا يستفز كل المارة".
"تتجه الولايات المتحدة إلى أكبر أزمة سياسية ودستورية منذ الحرب الأهلية، مع وجود مؤشرات وفرص غير قليلة لأن تشهد السنوات الثلاث إلى الأربع المقبلة حوادث عنف جماعي، وانهيار السلطة الفيدرالية، وتقسيم البلاد إلى جيوب حمراء وزرقاء متحاربة". هذا ما يراه المؤرخ والكاتب الأميركي روبرت كاغان(*) في مقالة رأي ـ صرخة نشرتها صحيفة "الواشنطن بوست"، بعنوان "أزمتنا الدستورية واقعة بالفعل".
هناك معتقد شائع أنّ التقية مفهومٌ شيعيٌ يرفضه أهل السنّة. للتوضيح، نتحدث هنا عن التقية بمعنى أن يتصرّف شخص ما بعكس ما يعتقد أو يقول أموراً لا يؤمن بها وذلك نتيجة خوف أو مداراة لنفسه وممتلكاته وأخوانه من بطش عدو ما. بمعنى آخر، نتحدّث عن تقية مرتبطة بالبشر، لا عن تقوى هي مزيج من العبادة والخوف من الله.
بين الشكوى الأميركية والأوروبية من عدم إعطاء الإيرانيين إشارات واضحة لإستئناف المفاوضات النووية في فيينا، وبين إعلان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان عن إستئناف المفاوضات النووية "قريبًا" تمضي طهران في خيار البحث عن بدائل تُحررها من قبضة العقوبات الأميركية والغربية. كيف؟
في مقالة نشرها له موقع "أوريان 21"، يعرض الصحافي المغربي أبو بكر الجامعي تحليله للهزيمة التي مُني بها حزب العدالة والتنمية في الانتخابات التشريعية المغربية في سبتمبر/أيلول 2021.
هل تتحمل حكومة نجيب ميقاتي ارتفاعاً اضافياً في سعر صرف الدولار؟ وماذا في جعبة "النجيب" لمواطنين فقراء يتوقون بلوعة الى ارتفاع ما في قدرتهم الشرائية المنهارة حتى 90 في المائة؟ وما بحوزته للتأثير في العوامل الداخلة في معادلات تحديد سعر العملة اللبنانية مقابل الدولار الأميركي للمديين القصير والمتوسط؟