Blog - Page 613 of 817 - 180Post

Bring to the table win-win survival strategies to ensure proactive domination. At the end of the day, going forward, a new normal that has evolved from generation.
141785571_419144199195848_7226262766201950202_n-1280x855.jpg

يوم قرر اليكسي نافالني العودة من مستشفى برلين إلى موسكو، بعد تعافيه من التسمم الغامض في آب/أغسطس الماضي، لا بد أنه حسب خطواته جيداً، أو هكذا كان يظنّ: اعتقال مُنتظر فور وصوله إلى روسيا، فيديو "فضائحي وظيفته التحريض على غضب شعبي ضد فلاديمير بوتين.. وغرب لا يخفي تربصه بروسيا وفضائها السوفياتي.

IMG-.jpg

إستبشر اللبنانيون خيرًا بإنطلاق المفاوضات الحدودية البحرية غير المباشرة مع العدو الإسرائيلي بوساطة أميركية وبرعاية الأمم المتحدة، كون المهمة سُلّمت لجيشهم الوطني الذي يثقون به ويعتبرونه المؤسسة الأكثر قدرة على استعادة الحقوق الوطنية التي قد تساهم في انتشال لبنان من أزمته المالية الخانقة.

poverty_line__tjeerd_royaards.jpg

يرث جو بايدن من سلفه دونالد ترامب بلداً منقسماً على نفسه، معادياً لنصف الكرة الأرضية، وإقتصاداً يعاني ركوداً حالياً هو الأسوأ منذ أزمة 2009 بفعل أزمة كورونا، وفقراً يزداد حدةً، وتفاوتاً طبقياً ببونات شاسعة مهددة للتوازن الاجتماعي وربما السلم الأهلي أيضاً.

FB_IMG_1588623848262.jpg

كنتُ أُلحّ على أصدقائي، وأنا في المهجر، ليقصّوا عليّ أخباراً عن الوطن. وبخاصّة، تلك النكات المبتكرة عن أهل السياسة، وتحديداً الأغبياء والتافهين منهم. فالشعب اللبناني مشهور، مثل الشعب المصري، بانتقاده الدائم لحُكّامه، والسخرية منهم. إنّها عادة متأصِّلة فينا، تنقلها جيناتنا من جيلٍ إلى جيل.

makron__yousef_alimohammadi.jpg

"لم نرَ بلداً يواجه إنهياراً كالذي يشهده لبنان، بينما ساسته يختلفون على جنس الملائكة، وشعبه لم ينجح في الضغط عليهم، وبهذا المعنى فقط صار لبنان حالةً فريدةً، ما عدا ذلك، فقد كل وظائفه"، كما يقول أحد الدبلوماسيين العريقين في العاصمة اللبنانية.

gettyimages-72539912-2048x2048-1-1280x939.jpg

 تتعدد مؤخراً التحليلات حول رسالة مفترضة من الرئيس السوري بشار الأسد الى اسرائيل، ولقاءات سرية اسرائيلية ـ سورية في قاعدة حميميم الروسية. أصلُ الخبر موقع "ايلاف" السعودي إستناداً إلى رواية "ضابط إسرائيلي" مجهول. تسريب تصدر عناوين نشرات تلفزيونية وصحف ومواقع عربية. ما مدى صحته؟