
أوروبا والعالم يستعدان لعودة محتملة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في الإنتخابات الرئاسية في 2024. وقادة أوروبيون ينتابهم قلق غير معلن من هذه العودة، مع ما يمكن أن تعنيه للقارة في زمن الحرب الروسية-الأوكرانية.
أوروبا والعالم يستعدان لعودة محتملة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في الإنتخابات الرئاسية في 2024. وقادة أوروبيون ينتابهم قلق غير معلن من هذه العودة، مع ما يمكن أن تعنيه للقارة في زمن الحرب الروسية-الأوكرانية.
توقع الخبير الدولي في شؤون الطاقة الدكتور ممدوح سلامة تسوية النزاع الروسي الأوكراني هذه السنة، ورأى في حوار مع موقع 180 بوست أن العقوبات الغربية فشلت في إضعاف الإقتصاد الروسي، وتوقع وجود مؤشرات إيجابية في مجال الغاز والنفط في بحر لبنان ستساعد في تعافي الإقتصاد اللبناني تدريجياً، أما ترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل، فيعتبره سلامة نقطة تحول نحو هدوء جبهة الحدود اللبنانية ـ الإسرائيلية، إلا أنه لن يؤدي إلى التطبيع. وفي ما يلي نص الحوار الكامل مع سلامة:
"إسرائيل مُطالبة بتشريع ثلاثة مطالب سعودية ستكون لها أثمان استراتيجية، مقابل التطبيع السعودي ـ الإسرائيلي"، يقول عاموس يادلين (رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (آمان) بين عامي 2006 و2010)، في مقالة له نشرها موقع قناة التلفزة الإسرائيلية N12، وهذا نصها الحرفي كما ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تحقيقاً مطوّلاً للصحافي الإسرائيلي حين سليطا ("موقع شومريم") حول رئيس حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش، ترجمه إلى العربية هشام نفاع من أسرة "مدار"، وهذا أبرز ما تضمنه الجزء الأول منه.
يقول الكاتب "الإسرائيلي" جاكي خوجي، في مقالة له في صحيفة "معاريف" إنه إذا وافقت الولايات المتحدة على طلب السعودية تزويدها بشبكة مفاعلات نووية للطاقة، فإن أي سيناريو متطرف، يُبيّن أنه في غضون عقد او اثنين، سيكون لإسرائيل شريكان في الشرق الأوسط يملكان القدرة على انتاج قنبلة ذرية أو يسعيان الى هذا الهدف: إيران والسعودية!
يسعى الرئيس الأميركي، جو بايدن، لإتمام صفقة التطبيع بين السعودية وإسرائيل بحلول نهاية العام، طمعاً بتعزيز رصيد حملته الانتخابية الرئاسية. لكن الوقت غير مناسب، والشرق الأوسط لم يعد قابلاً لصفقات "جوفاء". فالخطوط العريضة لا تأخذ في الحسبان حقائق السياسة الداخلية الإسرائيلية، وبالتالي لن تحقق السلام بل ستجعل الأمور أكثر سوءاً، بحسب داليا داسا كاين (*).
الأزمة السياسية ـ الاجتماعية التي تعصف بإسرائيل: حرب كبيرة متعددة الجبهات ـ خيارٌ واردٌ كمخرجٍ ولو مؤقت. تحت هذا العنوان، كتب الزميل سليم سلامة تقريراً إخبارياً في موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية)، استناداً إلى دراسة وضعها عدد من الباحثين والخبراء في "معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" في تموز/يوليو المنصرم للبحث "مميزات الأزمة الاجتماعية ـ السياسية في إسرائيل وإسقاطاتها على الأمن القومي". وهذا نص التقرير:
تشير محررة الشؤون العسكرية في "يسرائيل هيوم" ليلاك شوفال إلى أن الحوادث الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله في الأسابيع والأشهر الأخيرة "تدل على ارتفاع كبير في احتمال نشوب حرب على الحدود اللبنانيةـ الإسرائيلية. ماذا تضمنت مقالتها؟
مئة عام منذ الصرخة الأولى، كثر قدّموا وتقدّموا للكلام عن أنطون سعاده.. قرن من الزمن مرّ وعشرات بل مئات الهامات توالت وتتالت تحمل إسمه عن حقّ أو عن باطل. منهم من قضى ومنهم من ينتظر ومنهم من بدلوا تبديلاً.. لكن قلّة قليلة جداً أنصفت الرجل. بل وظلمه من ادعى أنه يسير خلفه اكثر، حين قولبه وأطّره على مقاسات الزواريب والنّفعيات الفردية والفئوية.. في ما يلي تقديم مختلف عن أنطون سعاده. تقديم خالٍ من الشعارات والشعر، خالٍ من الرأي والتأويل.
في تقرير للصحافي البلجيكي بودوان لوس، يُسلط موقع "أوريان 21" الضوء على تنامي ظاهرة معاقبة المجموعات التي تتبنى خيار مقاطعة إسرائيل (BDS) في القارة الأوروبية. في ما يلي أبرز ما تضمنه التقرير الذي ترجمته الزميلة شيماء العبيدي من الفرنسية إلى العربية.