
لم يكن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة القرن بحضور بنيامين نتنياهو وبيني غانتس وليد خطة خاصة بهذه الإدارة الأمريكية، بل في سياق زمني طويل، قد يعود إلى مرحلة إطلاق المشروع الصهيوني عام 1897 الذي أسست له بريطانيا في مؤتمر بال في سويسرا، وبواجهة شخصية هرتزل.