ثقافه وفنون Archives - Page 19 of 29 - 180Post

96905-مراكب-النيل.jpg

عزيزى؛ عدت إلى بيتى بعد رحلة رائعة قضينا أغلب أيامها فوق النيل وعلى ضفافه. أنا واثقة من أنك تستطيع تقدير ما أحس به الآن وأنا فى بيتى بعد هذه الرحلة. تعرف بيتى ولعلك تذكر تفاصيله من الداخل وتفاصيل الخارج الذى تراه من وراء نوافذه المطلة على القنال الإنجليزية.

970x430_lvl220180217093303.jpg

يتناول هذا البحث موضوع اسهامات عمل "إقتصادنا" للسيد محمد باقر الصدر، منطلقاً من أطروحة مجددة مفادها أن التركيز على هذه الاسهامات يجب أن يكون من الزاويتين الأبستمولوجية والمنهجية، حيث يكمن حجر زاويتها، بخلاف ما ذهبت إليه أكثر الدراسات حول هذا العمل.

حلاوتها-1536x1130-1-1280x942.jpg

واجب الرواية أن تمتع القارئ. هذا ضروري وغير كافٍ. واجب كاتب الرواية أن يقول شيئاً يفيد معنى أو مغزى إنسانياً، وإلا تكون الرواية مجرد لهو وعبث. على كل حال، اللهو ليس عيباً، إلا إذا كان العبث العدمي هدف الكاتب.

14.jpg

يتناول هذا البحث موضوع اسهامات عمل "إقتصادنا" للسيد محمد باقر الصدر، منطلقاً من أطروحة مجددة مفادها أن التركيز على هذه الاسهامات يجب أن يكون من الزاويتين الأبستمولوجية والمنهجية، حيث يكمن حجر زاويتها، بخلاف ما ذهبت إليه أكثر الدراسات حول هذا العمل.

سلايدر-2.jpg

تمثل رواية "خبز على طاولة الخال ميلاد" التي حازت مؤخراً على الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" باكورة أعمال الأديب محمد النعاس الروائية، ولكنها الثانية في مشروعه الأدبي بعد مجموعة قصصية تحمل عنوان "دم أزرق" نشرها قبل سنتين.

1644454452Xvwpx.jpeg

أنّى لباحث يُعلي من شأن العقل نقيضاً للمنقول المتوارث بغثّه، والمُسبق الأحكام، أن يكتفي بحتمية ما قيل وقالوا، فكيف إذا ما لازمت صفة الباحث الجهد الأكاديمي تكويناً، والدربة في التنقيب في بطون التاريخ لإثارة الأسئلة الكبرى ولإيقاظ الغفلة من الحتميات.

سلايدر-7.jpg

أول ما يخطر على بال من يقرأ لبهاء طاهر (87 عاماً)، هو ذلك الأسلوب الممتع والباذخ في لغته العميقة ولعل الترجمة والفلسفة وقراءة التاريخ بشكله الحقيقي، هي مجموعة معطيات لعبت دوراً بارزاً في بناء الشخصيات في أدب هذا الرجل.

سلايدر-8.jpg

بعد مشاهدة مسرحية "هيكالو" للمخرج يحيى جابر والممثل عباس جعفر، تخرج وأنت تضحك موجوعاً؛ تتلمس إنارة في الشارع المحيط بالمسرح، فلا تجد إلا ظلاماً؛ لكأن بيروت التي كُنا نعرفها ما عادت بيروت وربما لن تعود قريباً.

طاهر.jpg

قال لى ذاك الصديق الذى رحل دون أن أودعه كآخرين كثر فى السنوات الأخيرة، قال «ابقى فسيأتى بهاء وأريدك أن تتعرفى عليه» وكان هو معتادا أن يعرفنى لأصدقائه الكثر من فنانين تشكيليين وموسيقيين وصحفيين مخضرمين وشباب.. جلسنا طويلا ذاك المساء فى قهوة زهرة البستان وأنهينا ربما كل المتوفر من مشروبات على قائمة الطلبات من أنواع الشاى والقهوة.. ولم يأتِ بهاء الذى انتظرته بحرقة رغم أنى لم أكن أعرف أى بهاء هو؟